منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

(البرهان لا برقص لا بغطي دقنو)!. ————– خطنا وااااضح..

0

(البرهان لا برقص لا بغطي دقنو)!.
————–
خطنا وااااضح..


▪️لا نريد الدخول في مناطحة القوي الدولية..
بما في ذلك أمريكا..
ثمة تقاطعات كثيرة مؤثرة في القرار الأمريكي نستطيع فعلا تحويل مسارها ودفتها..
ليس طريقة سهلا ولكن طريق المناطحة و(تحت جزمتي) لن تحلها أبدا وقد جربناها..
هنالك لغة أخرى وصحيحة..
▪️معادلات صعبة ومعقدة ينبغي تفكيكها وتحليلها على عين وإدراك..
ليس بالضرورة أن تحل هكذا دفعة واحدة snapshot، بل علينا اتباع مجموعة من الإجراءات وفقا لقوانين وأدوات متاحة لمن كان له عقل وعاقلة..
كم أفرحنا البرهان في رده الواثق الخطوة على عقوبات الخزانة الأمريكية..
كان قريبا من الوجدان السوداني في رفضه للحقارة وحكيما في ذات الوقت:
(سنواصل للدفاع عن شعبنا)!.
(نحن ما عايزين نصارع المجتمع الدولي)..
وتلكم مقاربة لا يُلقاها إلا ذو حظ عظيم..
▪️الشارع كان مفتوحا لاجتذاب تلك اللغة التصعيدية (الخنفشارية) تجاه قرارات متناقضة ومتقاصرة وعمرها 3 أيام فقط هي عمر حكومة بايدن..
لكنه آثر العقل والانضمام إلى الصوابية السياسية و(حلا بـ”الليد”)..
وحسنا فعل..
ولطالما أحسن..
(الزول دا فوقو سر)..
يعرف كيف يقولها بصوته وعلى نحو واضح ومسموع..
كلما اختبرته الصروف والمنايا كان في الموعد تماماً، بينما ينحشر خصومه في (السوشيال ميديا) لاثارة الفتن و(البلابل)..
▪️وفرق كبير ما بين الذين يمشون في الظلام نحو (مسارب الضي) وما بين الذين يزرعون الظلام ويرزحون تحت مقتضياته وعوالقه..
البرهان يعرف ما يريده الشعب السوداني..
عرف ولزم..
غير مستعد للدخول ابدا في معارك انصرافية..
لذلك هو مشغول بتحضير (الحجارة) و(الصواريخ) لمن يستحقها..
رغم صعوبة المشوار وضراوة التيار إلا أن (السايقة واصلة)..
و(النية زاملة سيدها)..
▪️(مشكلتنا الوحيدة معاه) في عزمه على الانسحاب من دفة القيادة حال استتباب الأمور..
صحيح ان (حواء والدة)..
لكننا لم نرى ذلك بعد!.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.