احمد حسن ظلال يكتب :
*شكر الله خلف الله….يصنع الدهشة*
عبارة ( صناعة الدهشة) دائما حاضرة علي لسان المخرج الرائع شكر الله خلف الله… عندما نلتقي يقول لي : الحياة من شدة سرعة إيقاعها انعدمت الدهشة في حركة الحياة
=عرف الزميل المخرج شكرالله بين قبيلة اهل التلفزيون بأنه مخرج الروائع
=وهذا اللقب في محله فمعظم برامج المنوعات في التلفزيون للمخرج شكر الله بصمة فيها
=تخصص الاستاذ شكرالله في إخراج برامج المناسبات والمنوعات… خاصة الاعياد فدائما تتميز أيامه بالجديد المبتكر ولان له صلة قوية بكل المبدعين فمن السهل جذبهم للمشاركة في يومه المفتوح لذا ينال الإعجاب والتقدير والمتابعة من المشاهدين
=ما تميز به الأخ شكرالله انه أجاد التمثيل مع كبار الممثلين وفي ادوار مختلفة في مسلسلات تلفزيونية
=المناسبات الكبيرة التي تحتاج لمخرج تلفزيوني متخصص يشار الي شكرالله لإخراج مثل هذه الأعمال خاصة الجماهيرية
=من الملاحظ ان مخرج الروائع لم يحصر نفسه في برنامج معين في الاخراج لكن بصمته ظاهرة في معظم برامج المنوعات بالتلفزيون*
*=سخر الأخ شكرالله علاقته الاجتماعية الواسعة برموز المجتمع فتجده بتابع أخبارهم ونشاطهم فيجعلها في شكل برامج لرد الجميل لأهل الإبداع في بلادي*
*=الأخ شكر الله… يشار إليهم بالبنان في المشاركات الاجتماعية لكل قبيلة الاعلام خاصة… فتجده اول المشاركين في مناسبة الفرح والكره لأي زميل او زميله وتجده في مقدمة المشاركين وبفاعلية متناهية وايجابية*
*=اشتهر الأخ شكرالله بأنه صاحب مبادرات إنسانية وبرامج تكريمية لأي رمز من رموز الإبداع*
*=الأخ شكر الله له علاقات واسعة و قوية مع كل رموز الإبداع في المجتمع.. وقد نال هذا الشرف لانه يقدر كل إنسان بقدره ويحترم ويجل كل من دخل حوش التلفزيون مشارك او مقدم او مساهم في برنامج التلفزيون*
*=يعجبني شكرالله مبادراته التي يصر علي تنفيذها رغم معارضة الكثيرين لفكرته… ومثال ذلك… الاستديو الخارجي المفتوح في رمضان*
*=شكرالله يعمل جاهدا في تفاعله في المجتمع ليصنع الدهشة التي انشغل عنها كثير من الناس…فكل عمل له يحاول صناعة الدهشة حتي تصير واقعا معاشا بين الناس فبهذا صنع الدهشة وكان مخرج الروائع بحق وحقيقة..*
*=كل الأمنيات لكل ايها الرائع ان تنشر الروائع بين الجميع لتثبيت ( الدهشة) التي بحثت عنها كثيرا وعملت من اجلها*
