منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

*‏السودان: الملف الذي عرّى محمد بن زايد أمام الجميع*

0

*‏السودان: الملف الذي عرّى محمد بن زايد أمام الجميع*

 

‏أعرف أن العيون الآن على طهران، والحرب التي بدأتها إسرائيل في المنطقة بعد أن مهّد لها رجالها..

‏لكن بعض الحرائق لا تبدأ من السماء… بل من بين أيدينا.
‏اليوم أكتب لكم عن السودان مجددا .. الملف الذي حاول القصر طمسه، ملف قصم ظهر بن زايد من حيث لا يدري، وكشف اليد السوداء الممدودة بالشر والدمار، ونَهَم التوسّع، وتنفيذ المشروع الص.هيو.ني في أرضنا حتى لو على جثث الشعوب ودمائها.

‏أحدثكم عن ⁧‫#السودان‬⁩ في عيون بن زايد.
‏ليس لأن الحرب هناك انتهت – بل لأنها لم تنتهِ.
‏ولأن الخرطوم كانت أوضح مرآة عكست أطماع أبوظبي، بلا رتوش.

‏في السلسلة القادمة سأبين:
‏كيف اشترى محمد بن زايد ولاء حميدتي،
‏كيف مول الحرب، وغطى المجازر،
‏وكيف انتقل من ضيف على ذهب دارفور… إلى شريك في ذبحها.

‏أخبرتكم من قبل العقلية المريضة التي تقود الإمارات إلى الهاوية .. وشرحت لكم هوي السيطرة والريادة الذي يطمح له بن زايد

‏واستعداده لسحق كل من يحول بينه وبين هدفه الخبيث.

‏- حين قرر محمد بن زايد الدخول في حرب اليمن، لم يكن يقوم بما يقوم به الحليف .. بل خان السعودية منذ اللحظة الأولى وبدأ في تنفيذ مشروعه الخاص، وفي العمل العسكري كان بحاجة لمرتزقة يمكن أن يضمن ولاءهم طويل الأمد.
‏هكذا بدأ كل شيء.
‏في 2016، دخلت قوات الدعم السريع إلى اليمن تحت إمرة بن زايد.
‏منذ ذلك الحين، أصبح حميدتي “رجُل بن زايد على الأرض” ومشروعه الجديد
‏نُقِل مقاتلوه بطائرات إماراتية، دُفع لهم بسخاء، وعادوا محملين بالمال الحرام وبقوّة نيرانٍ لا يملكها أي فصيل سوداني آخر.

‏في القصر، فُتح ملف خاص لحمدان دقلو، ومن يومها، بدأ المسار…
‏مال، علاقات، واجهات تجارية في دبي،
‏حتى استقباله في قصر الوطن على السجاد الأحمر – كان رسالة لكل العواصم:
‏“هذا رجلنا في السودان.

‏والبقية أنتم تعرفون ظاهرها .. لكنني سأكشف ما خفي .. وهو أعظم ..

‏⁧‫

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.