منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
وجه الحقيقة / إبراهيم شقلاوي. تحرير سنجة: الأبعاد الاستراتيجية والسياسية للتحول في ميزان الحرب . اخطر تقرير يكشف المؤامرة الاقليمية على شعب السودان ... استراتيجيات د. عصام بطران يكتب سماء السودا... خبر وتحليل عمار العركي دلالات ومؤشرات تحرير مدينة سنجة `زاوية خاصة نايلة علي محمد تكتب :` `ياشهيد عادت سنجة` تنفيذي شندي: تزامن انتصارات الجيش في سنار مع استمرار أعداد المقاتلين تأكيد على ان إرادة السودان لاتق... خبر و تحليل عمار العركي زيارة الوفد الإماراتي لجوبا : هل الإمارات خلف الانقلاب الفاشل فى جوبا حاوره مزمل صديق : مدير زكاة بلدية القضارف : 80% من مواردنا يتم صرفها علي النازحين... و هذا ما يفعله... مسارات محفوظ عابدين يكتب : مليشيا متعددة الجنسيات بتمويل من حكومة الولاية وصول جهازي الرنين المغنطيسى و الأشعة المقطعية لولاية القضارف مصطفى عبد العزيز ود النمر يكتب نسمو فوق الجراح و نبتهج فرحاً للفيتو الروسي وعبورا للمونديال الافريق...

*القنصل المصرى بالسودان يؤكد ازلية العلاقة بين شعبى وادى النيل*

0

هنأ قنصل جمهورية مصر العربية ببورتسودان المستشار سامح فاروق الشعب السوداني والامة الاسلامية بمناسبة حلول المولد النبوي الشريف ، وعبر عن سعادته بقضاء هذه الذكري العطرة في السودان مشيرا الى انه يقضي أياما متميزة وان المولد سانحة جيدة للتواصل والتراحم وتعظيم السيرة النبوية الشريفة والتعاضد بين شعبي وادي النيل ، ولفت الى أن للمولد طقوس ونكهة متميزة وخاصة لدى السودانيين على مستوى التحضيرات..وتمنى أن يعود في الاعوام المقبلة والسودان أكثر استقرارا وأمنا ورخاء. ، وأشار إلى الروابط التي تجمع شعبي البلدين والتشابه الديني والثقافي والاجتماعي الذي جعل القاهرة مقصدا للسودانيين. .وأبدى القنصل اعجابه بالشعب السوداني والطقوس المتعلقة بالمولد ، وأضاف القنصل معلوم للجميع مدى الترابط والتشابه بين شعبي وادي النيل منذ الأزل ، مشيرا الى أن قصيدة الراحل المقيم الشيخ عبدالرحيم البرعي الموسومة بـ” مصر المؤمنة” تعتبر واحدة من الشواهد الكثيرة لمستوى العلاقات بين الشعبين ، وقال القنصل إن القصيدة شملت كثير من المعاني والدلالات الروحية والصوفية تمثلت في ذكر رموز دينية وشيوخ صوفية وعلماء بجانب كثير من المعاني والشعب المصري يحب هذه القصيدة ويرددها كثيراً لان هناك تشابه كبير في المنهج الديني والصوفي بين البلدين الشقيقين.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.