ساندرا فاروق كدودة تغرد : *اكاد استفرغ لمقالدة قحط لحميدتي*
الزول لما يعاين لتفاصيل الحاصل من الدعامة لحد اللحظة دي فقط في بيوتنا و بناتنا ومؤسسات البلد ناهيك عن فكرة مخططهم و يتفرج في منظر الناس ديل و هم بقالدوا في حميدتي كدا بكل بشاشه.يقرب يستفرغ من الغيظ والغضب.
يأخي لو التفاوض إلا تبقا رخيص كدا ما كان في بلد بالفعل حُررت