منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
*امتحانات السودان:استمرار عمليات كنترول الشهادة وبدء مرحلة وضع الارقام السرية ( الكود)* شئون تركية  *تركيا والسودان: علاقة الشراكة والتاريخ والمستقبل*  لواء م د. معاوية صبري رشيدي علي ادم احمد يكتب  :   *الرباعية تصدعات في خارطة حل الازمة السودانية* وجه الحقيقة | إبراهيم شقلاوي *الرباعية الدولية: صراع المصالح يبدد فرص الحل..!*  ويبقى الود /  *فشل الرباعية لطمة قاتلة لقحط المخذولة* د. عمر كابو *المخدرات.. حرب صامتة تستهدف شباب الخرطوم* بقلم د.إسماعيل الحكيم. خبر و تحليل - عمّــار العركــي *القـرن الإفريقي على صفيح ساخن : إثيوبيا وإريتريا تستعدان للمواجهة..... *الفرصة التي ضيّعها البرهان.. وخسارة الشعب الموجوع* *كوداويات* ✍️ محمد بلال كوداوي *كلنا جيش: ولاية سنار نموذج التضحية والفداء* *الى السادة أعضاء لجنة أمن ولاية سنار السيد الوالي،... *كلنا جيش: ولاية سنار نموذج التضحية والفداء* *الى السادة أعضاء لجنة أمن ولاية سنار السيد الوالي،* ...

دول تطالب مجلس حقوق الإنسان بإجراء تحقيق في فظائع السودان

0

أظهرت وثيقة أمس الجمعة أن الولايات المتحدة وبريطانيا والنرويج وألمانيا تعتزم التقدم بطلب إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لإجراء تحقيق في فظائع يشتبه في حدوثها بالسودان.

وتصاعدت وتيرة إراقة الدماء والعنف والنزوح منذ اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل (نيسان). ومن بين المناطق الأكثر تضرراً ولاية غرب دارفور التي شهدت هجمات بدوافع عرقية أسفرت عن مقتل المئات.

وتنفي قوات “الدعم السريع” اتهامات مراقبي الصراع وجماعات لحقوق الإنسان وشهود لها بالضلوع في هجمات ضد المدنيين، وتقول في الوقت نفسه إن أي جندي من جنودها يثبت تورطه سيقدم للمثول أمام العدالة.

ونددت الوثيقة بانتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان وفظائع ارتكبت خلال الصراع المستمر منذ خمسة أشهر وتسعى إلى تشكيل مهمة تقصي حقائق من ثلاثة أشخاص للتحقيق في هذه المزاعم.

وسيوثق هؤلاء الخبراء الانتهاكات ويقدمون إفادات شفهية ومكتوبة للمجلس المؤلف من 47 عضواً.

وقال دبلوماسيون إن المسودة وزعت على الدول الأعضاء الجمعة. ولم تقدم المسودة رسمياً بعد إلى المجلس الذي تؤدي مناقشاته إلى متابعة متزايدة للقضايا ويستخدم المدعون الدوليون في بعض الأحيان تحقيقاته.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.