منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
السفير.د.معاوية التوم يكتب : *الإمارات وحرب المسيّرات في العدوان على السودان:الأبعاد السياسية والإس... *وزير التربية يلتقي مدير اليونسكو بالسودان* *الاحد المقبل بداية استخراج الشهادة الشهادة الثانوية لدفعة 2023 المؤجلة* *بدعم من برنامج الغذاء العالمي عبر كلنا قيم مفوضية العون الانساني بولاية سنار تدشن ١٠٠٠٠ سله غذائية ... *تنسيقا مع منظمة اليونسيف مجلس رعاية الطفولة ينظم دورة تدريب المدربين في الحماية من الاستغلال والانت... *بدعم من برنامج الغذاء العالمي عبر منظمة كلنا قيم مفوضية العون الانساني بولاية سنار تدشن ٨٠٠٠ سله غذ... *مئات السودانيين يتظاهرون امام مقر الاتحاد.الاوروبي* بروكسل محمد نور عودو السفير.د.معاوية التوم *مقترحات للمئة ١٠٠ يوم الاولى لرئيس الوزراء الجديد د كامل ادريس !؟* *مدير الدفاع المدني بنهر النيل : تدخلاتنا لاتقتصر على فصل الخريف واداء الادارة العامة في مواجهة أعما... د /اميرة كمال مصطفى ️ *الخرطوم تنهض من الركام.. وتغسل وجهها من غبار التمرد*

*سفير قطر بالسودان يوزع هدايا العيد للاطفال بمراكز الايواء*

0

في بادرة طيبة تعكس قيم الإنسانية والروابط المشتركة بين الشعبين القطري والسوداني، قام سعادة سفير دولة قطر محمد إبراهيم السادة بتوزيع هدايا العيد على الأطفال النازحين في مركز الإيواء بمدرسة البحر الأحمر الثانوية قي مدينة بورتسودان.

وقد عبر أهالي الأطفال عن شكرهم وامتنانهم للسفير وأسرة السفارة على هذه اللفتة الإنسانية التي رسمت الابتسامة على وجوه الأطفال وأدخلت البهجة والسرور على قلوبهم.
وقد عبر سعادة السفير عن سعادته بزيارة المركز للمرة الثانية وشكر المقيمين في المركز على الاستقبال الذي وجده في الزيارة الأولى خاصة الحفاوة والاستقبال الرائع الذي وجده من هؤلاء الأطفال. وأضاف قائلا إن هذه البادرة هي تعبير عن حب وتقدير الشعب القطري للشعب السوداني والعلاقات الممتدة التي تجمع بين الشعبين القطري والسوداني، متمنيا عودة الأمن والاستقرار والسلام للسودان.
يذكر أن هذه هي الزيارة الثانية التي يقوم بها السفير السادة لمركز الإيواء خلال أسبوع حيث شارك في الزيارة الأولى مع الهلال الأحمر القطري وفي توزيع السلات الغذائية والخيام المقدمة من صندوق قطر للتنمية على الأسر في المركز.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.