منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

اشرف خليل يكتب: *(مصر فيها عصِّر)؟!*

0

———
قاتل الله العجلة ..
ماذا يريدوا أن يفعلوا في يومين اثنين فقط؟!..
فكرة مستحيلة ان تحاول بـ(ابتسامة أو بنظرة حب أو كلمة ملامة)!..
إقناع (الراكب راس) بان (النزول) مجدي..
والدروب الصحيحة تبدأ من (ادانة الدعم السريع)..
هي الخطوة الأولى و(قولة الخير)..
زي (بسم الله)..
ما خلا منه شئ إلا كان ابترا!..
ماذا يمكن أن تقول لمن خاض في مخاطه واجترأ على والديه ومشي علي عظامهما النخرة؟!..
مضى بعيدا وسادرا في الضلالة بعد (الطشيش)..
كيف تثنيه عن الاستجابة لهمس الجنون الضاج في دمه و(مسكينته)؟!..
ما الذي تنتظره من
(زول حواسّو إتحجرت)؟!..
ومن زول (فرشولو فرش الموت وعاش)؟!..
لقد أسمعت لو ناديت حياً!..
▪️وهل نامت نواطير مصر عن ثعالبها؟!
كنا نتمناها على حبة (ثعلبة)!..
من ايام (بعانخي) ربينا ليهم (الخفيف)..
ما علينا..
فمصر لا ترغب في اكمال الممارسة ..
تتحسب من الدخول والانغماس في واجبات ومسئوليات الانتصاب الى المشكلات..
لكنها تكافح الطفح وتعالج الاثار وتعمل علي عدم انتشار الكارثة وتمددها في الانحاء..
لذا..
أقصي ما تتخيله (يابخت من وفق راسين في الحلال)..
حتى التوفيق ينبغي أن يكون بـ(المسارقة)..
حرام ولا حلال ما (فارقة)!..
خيارات (الإغواء)
مواربة!..
ومثلما أن مصر لم تكن جزءا من المشكلة فلن تكون جزءا من الحل…
ليس لأنها لا تستطيع ولكنها لا تريد!..
و(الغاوي ينقط بطاقيته)!.
…..

#منصة_اشواق_السودان

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.