منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
 *سلوك مرفوض داخل الفصل: طالب يرقص أمام أستاذه في مشهد مستفز!!*  نقلا عن ( مدني برس)  خبر و تحليل عمار العركي *زيارة البرهان إلى تركيا: التوقيت والتوقعات* محمد العربي يكتب :  *رقص الطالب في الصف علامة صارخة على انهيار منظومة كاملة*  *رقيُّون .. تكبر و تجينا في الصالون .. قصة حقيقية من مآسي الحرب ...* كتب : ✍ د. محمد صالح الشيخابي *اتفاقية الدفاع المشترك،، من "التحذير" إلى "الردع".* *هل يعيد النيل والحدود والمرتزقة، صياغة معا... *ناظر عموم الجعليين يهنئ الشعب السوداني بذكرى الاستقلال ويؤكد: وحدة الأمس سلاح اليوم في معركة الكرام... زاوية خاصة نايلة علي محمد الخليفة *مشروع العلمنة وتفكيك القيم من المواكب إلى المسارح* زاوية خاصة نايلة علي محمد الخليفة *خطاب كامل إدريس رؤية سلام تصطدم بثوابت السودانيين وتتجاهل د... تقرير اسماعيل جبريل تيسو :  *اجتياح كادقلي والدلنج،، "حلم إبليس في الجنة"..* *الجيش يطمئن ال... *عادت إلى البلاد بعد مشاركتها في المنتدى الروسي الأفريقي،، د. لمياء عبد الغفار،، حصاد الرحلة..*

الفاتح الشيخ يكتب : أحلام الأمارات من إمارة آل دقلو الي ديمقراطية الحزب الواحد

0

الفاتح الشيخ يكتب :

أحلام الأمارات من إمارة آل دقلو
الي ديمقراطية الحزب الواحد.
———:—
تناقلت الأخبار إنشاء التمرد حزب لحكم السودان ديمقراطيا بعد ان فشلت حكاية حكم السودان اميريا بواسطة آل دقلو.
وبالطبع هذا من أحلام الخيال .والشعب السوداني متخصص في دفن أحلام الطغاة ومن عاونهم .
حلفاء التمرد أصبحوا في مفترق طرق.لا نالوا رضا امريكا والامارات ولا ثقة التمرد. فالأمارات وامريكا ظلتا في بحث مستمر من اجل صناعة واجهة مدنية تخلف الواجهات التي تسيدت المشهد منذ سقوط الانقاذ بعد ان استنفدت اغراضها.
الغريب في الأمر حزب التمرد الجديد لم يسلم من فرقة ربطه بالاسلاميين. شماعة احزاب قحت المعروفه. وهذا ينم عن خوفهم من مواجهة الحقيقة التي لايرغبون في تصديقها وهي ان الشعب السوداني قد اتخذ قراره برفض التمرد واعوانه بالداخل والخارج .
لذلك تشويه صورة الاسلاميين اصبحت شيك غير قابل للصرف في بنك الشعب السوداني.
لان افعال التمرد وداعميه نحتت في القرص الصلب من ذاكرة الاجيال الحاضره واللاحقه.
تحياتي
الفاتح الشيخ
23/اغسطس /2024

#منصةـاشواقــالسودان

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.