فتح الرحمن الفضيل يحكي :
مأزق التمرد وقصة الطاقية
قبال احكي قصة الطاقية للناس الما سمعوها عاوز اقول كلمتين جادات حول مازق الدعم السريع … الدعم السريع دا اي زول بفهم سياسه عارف انه تم توريطهم في الحرب دي تماما وهي حرب لاستلام السلطة بشكل خاطف لصالح الدعم السريع وقحت (دا الهدف الرئيسي)
بعد فقدان الهدف الرئيسي قحت التي خططت ماعندها اي خطه ب كالعهد بها مجموعه فاشله من يومها كل العملته بعد فشل المخطط كبرتها برا حيث الورش الدولارية لانه ماعندهم شي يخسروه القحاته مجرد صعاليك وصعاليك ما اساءه بل توصيف (جماعة من العرب في عصر ما قبل الإسلام، عاشوا وأطلقوا حركتهم في الجزيرة العربية؛ وينتمون لقبائل مختلفة، عُرفوا بعدم انتمائهم لسلطة قبائلهم وواجباتها، حيث انشقوا عنها أو طُردوا منها). وهنا الدعم السريع بحكم انه دا ما ملعبه (ملعب سياسي) لقى روحه في النقعه الجد جد وللاسف اخدته العزة بالاثم وقال يواصل لانه فعلا هو الخاسر الاساسي في المغامرة دي وعشان يجد مورد بشري لحرب طويله ضد الجيش الوطني ومورده كل الشعب السوداني اضطر الدعم السريع انه يعتمد على الدعم القبلي وكان لازم يرفع لافتة التهميش مع انه هو نشاته اصلا لقتال المهمشين انفسهم من حركات الكفاح المسلح المهم ركب الموجه ومرات يقول الفلول واحيانا دولة 56 والى اخر شعارات الاستهبال لدغدغة مشاعر بعض القبائل واستمر في تجنيد المرتزقة من خارج الحدود وكذلك استمر في تمويل القحاته على مضض لضمان دعمهم رغم انهم دولة 56 لكن المهم بالمصاريف استمروا معا والان وقد فشلت كل هذه المخططات وانتهى الدعم السريع الحقيقي بتاع ماقبل الحرب وبقت مجموعات فزع هل ستعي قيادة الدعم السريع خطورة الاستمرار في هذا الطريق اما انها ستنحني للريح وتترك تهديدات الطاقية وتلملم ماتبقى من خيبات وتحفظ ماتبقى من ارواح ؟؟؟؟ لتفعل ذلك عليها ان تسمع من ناصحين خارج شلة المصاريف الذين يحاولوا ان يقولوا لقيادة التمرد ماتحب حتى تدفع اكثر؟؟؟
كسرة:
قصة الطاقية الشهيرة:
قيل ان مسافرين قابلهم قطاع طرق ونهبوا منهم كل شيء حتى الملابس ونسوا طاقية احدهم على راسه وهو اكثرهم (نفيخا) فعندما عادوا الى اهلهم ساله احدهم يا فلان خبارهم شالوا كل شيء وخلوا ليك طاقيتك .. فانتفخ ثم رد بقوةوهو يحرك طاقيته: دي لو وصلوها حرم كان حصل دم ههههه وهو ما كان متذكرها زاتو انهم خلوها …
دحين لو في عقلاء حول قيادة الدعم السريع احسن يشوفوا خيارات غير الدرب دا
