منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

د. مصطفى محمود يكتب : *(جمال عبد الناصر) الذى خدع ملايين المصريين*

0

د. مصطفى محمود يكتب :

*(جمال عبد الناصر) الذى خدع ملايين المصريين*


كتبه الدكتور (مصطفى محمود)

مصطفي محمود ، كتاب (الاسلام السياسي والمعركة القادمة)
منقول

⛔️ ﺍﺗﻬﺰﻡ فى 48 فى معركة ﺍﻟﻔﺎﻟﻮجة
⛔️ ﺍﺗﻬﺰﻡ فى 56
⛔️ ﺍﺗﻬﺰﻡ فى 67 من الكيان المحتل
⛔️ ﻭﺭﻃﻨﺎ ﻑ ﺣﺮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ دون داعى
⛔️ ﺿﻴﻊ ﺳﻴﻨﺎﺀ فى نكسة 5 يونيو 67
⛔️ ﺣﺒﺲ (ﻣﺤﻤﺪ ﻧﺠﻴﺐ) ؛ ﻻﻧﻪ ﻗﺎﻝ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﺜﻜﻨﺎﺕ ، ﻭﻧﺴﻠﻢ ﺍلسلطة ﻟﻠﻤﺪﻧﻴﻴﻦ. .
⛔️ ﻟﻐﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻨﻴﺎبية، ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ، ﻭﺩﻣﺮ ﺩﻳﻤﻮﻗﺮﺍﻃية ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺎﺳﺐ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺗﻤﻨﻊ ﻣن ﻣﺠﺮﺩ ﺍلسلفة ﺍلبنكية …
⛔️ ﺿﻴﻊ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﺬﻫﺒﻰ ﻟﻠﺠﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ وﺿﻴﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ .. مع العلم إنه في زمن الملك فاروق الأول، وتحديدا عام 1940،
كان ال1 جنيه مصري = 4 دولار !!!
⛔️ أﻫدﺭ %85 ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺽ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﺍﻟﻤﻠﻜﻰ ﻟﻤﻠﻚ ﻣﺼﺮ ..
⛔️ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻳﺮﻛﺐ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮة ﺍﻭ ﺍلسفينة الىأﻯ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﺄﺷﻴﺮة مسبقة, أﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ فئة ﺩﻧﻴﺎ ..
⛔️ ﺷﻜﻞ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤة ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳة العليا فى ﻣﺼﺮ ﻷﻭﻝ ﻣﺮة ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻔﺼﻠﻪ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﻣﺰﺍﺟﻪ ..
⛔️ ﺍﺳﺘﻠﻢ ﻣﺼﺮ ﻭهي ﺩﺍئنة ﻟﺪﻭﻝ ﻋﻈﻤﻰ ﻭﺳﻠﻤﻬﺎ ﺧﺮﺍبة ﻣﺪﺍنة ﻟﺮﻋﺎﻉ ﺍﻻﻣﻢ بعد ان كان الشعب المصري يعمل لديه الايطالي واليوناني كأجير .. أصبح المصري عمال عند الحفاة فى دول الخليج ،
وخريجي المؤهلات العليا ليس معترف بشهاداتهم العليا بعد ان كانت جامعات مصر في اول 50جامعه في العالم
.. وبعد ان كان أبناء الجناينية والمزارعين والعرضحلجيه والحلاقين وعامة الشعب يصلون لأعلي المناصب بمجهودهم وعلمهم بدون محسوبية …
⛔️ أسس لكل ماهو فاسد في مصر في عهده لمن لهم الولاء والطاعة علي حساب العلم والامانه …
⛔️ سيشهد التاريخ ان (جمال عبدالناصر) تسلم مصر والسودان ومعهم قطاع غزة التي كانت تحت إدارتها … وسلمها لمن بعده بدون السودان ومن غير غزة ومن غير ثلث مصر (سيناء)
⛔️ كان يحارب في الكونغو واليمن ويرفع رايات القومية والاشتراكية في كل مكان من المحيط الاطلسي الي الخليج العربي ..
⛔️ وكان (جمال عبد الناصر) يهتف مخاطبا كل مواطن مصري :
“ارفع رأسك يا أخي”
.. ولكن المواطن المسكين المخدوع لم يكن ليستطيع ان يرفع رأسه من طفح المجاري ومن كرباج المخابرات والبوليس السياسى ومن خوف المعتقلات ومن سيف الرقابه ومن عيون المباحث ..
⛔️ وساد مناخ لا يزدهر فيه الا كل منافق ، واصبح الشعار هو الطاعة والولاء قبل العلم والكفاءة …
⛔️ وتدهورت القيم، وهبط الانتاج وارتفع صوت الغوغاء علي كل شئ ..
⛔️ وعاش عبدالناصر عشرين عاما في ضجة اعلامية فارغة ومشاريع دعائية واشتراكية خائبة، ثم أفاق علي هزيمة تقسم الظهر للشعب، وعلي انهيار اقتصادي وعلي مئة الف مصري تحت رمال سيناء وعتاد عسكري على مد البصر تحول الي خردة ، وضاعت البلد وضاع المواطن …

مصطفي محمود ، كتاب (الاسلام السياسي والمعركة القادمة)
منقول

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.