منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
وجه الحقيقة / إبراهيم شقلاوي. تحرير سنجة: الأبعاد الاستراتيجية والسياسية للتحول في ميزان الحرب . اخطر تقرير يكشف المؤامرة الاقليمية على شعب السودان ... استراتيجيات د. عصام بطران يكتب سماء السودا... خبر وتحليل عمار العركي دلالات ومؤشرات تحرير مدينة سنجة `زاوية خاصة نايلة علي محمد تكتب :` `ياشهيد عادت سنجة` تنفيذي شندي: تزامن انتصارات الجيش في سنار مع استمرار أعداد المقاتلين تأكيد على ان إرادة السودان لاتق... خبر و تحليل عمار العركي زيارة الوفد الإماراتي لجوبا : هل الإمارات خلف الانقلاب الفاشل فى جوبا حاوره مزمل صديق : مدير زكاة بلدية القضارف : 80% من مواردنا يتم صرفها علي النازحين... و هذا ما يفعله... مسارات محفوظ عابدين يكتب : مليشيا متعددة الجنسيات بتمويل من حكومة الولاية وصول جهازي الرنين المغنطيسى و الأشعة المقطعية لولاية القضارف مصطفى عبد العزيز ود النمر يكتب نسمو فوق الجراح و نبتهج فرحاً للفيتو الروسي وعبورا للمونديال الافريق...

والي الخرطوم : *نواجه تحديات مالية كبيرة لإعادة الخدمات للمناطق التي تم تطهيرها من المليشيا المتمردة*

0

التقى والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة اليوم وفد وزارة الحكم الاتحادي والذي ضم اباذر الحافظ نائب وكيل وزارة الحكم الاتحادي وناصر عابدين مدير ادارة الموارد البشرية بحضور الأستاذ إيهاب هاشم إسماعيل الامين العام لديوان الحكم المحلي.
وتناول الإجتماع بالبحث مستويات التنسيق والعلاقات الرأسية والافقية حيث تقوم وزارة الحكم الاتحادي بتنسيق التواصل ما بين الحكومة الإتحادية والولايات.
وأكد الوالي أن أهمية هذا اللقاء تأتي في وقت مهم تحتاج فيه ولاية الخرطوم للدعم من الحكومة الإتحادية بعد أن فقدت الولاية كل مواردها المالية بسبب الحرب وتتضاعف مسئوليتها تجاه الخدمات يوميا مع انتصارات القوات المسلحة وازدياد رقعة الاحياء التي يتم تطهيرها من المليشيا المتمردة وتعرضت فيها المرافق الخدمية الى تخريب واسع طال البنى التحتية لمرافق الصحة والمياه والكهرباء والاتصالات وتحتاج الى أموال ضخمة لإعادة الاعمار.
وفد وزارة الحكم الاتحادي اكد أن الوزارة تقدر تماما الظروف التي تمر بها ولاية الخرطوم التي كانت تعتمد في السابق على مواردها الذاتية في تسيير الخدمات وقطع نائب الوكيل ان الوزارة ستعمل مع الحكومة الاتحادية لدعم ولاية الخرطوم.
المصدر إعلام ولاية الخرطوم
الثلاثاء ١٦ أبريل ٢٠٢٤م

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.