منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
*القائم بأعمال سفارة السودان بتشاد يثمن انتصارات الجيش، ويبشر بعودة قريبة للاجئين إلى السودان..* *ولاية النيل الأبيض : أدوار بطولية للشباب في معركة الكرامة و الوالي يؤكد انهم المرتكز الأساسي لنهضة ... *ولاية النيل الأبيض : المجلس الأعلى للثروة الحيوانية والسمكية تعول عليه الدولة في زيادة الدخل القومي... *ولاية النيل الأبيض : اللجنة العليا لرعاية جرحي ومصابي معركة الكرامة تبحث ترتيبات دعم مستشفيات الولا... *ولاية النيل الأبيض : بنك ام درمان الوطني و دفع عجلة الاقتصاد والتنمية* كوستي - متابعة بخيت بقادي *ولاية النيل الأبيض : النقل النهري - جاهزية في إنعاش حركة التجارة الحدودية ودعم الاقتصاد الوطني* كوس... *ولاية النيل الأبيض : شركة التأمين الاسلامية تؤمن على برامجها في تأمين الأصول الثابتة و المتحركة ودو...  وجع الحروف  ابراهيم أحمد جمعة  *محلية شيكان: (البان جديد)* *ثلاثية: (الفقر والجهل والمرض)* 1 وجع الحروف أبراهيم أحمد جمعة *الصياد* *(نجاض أم جربة وكشكشة الترير)* 4 *ولاية الجزيرة محلية شرق الجزيرة - افراح بلا سلاح تنطلق من قرية ود الأمين شرق رفاعة* خالد توير_رفاع...

حزب النصير احمد الخير يكتب : ازدواجية المعايير تقدم وحمدوكها و حزب الأمة

0

حزب النصير احمد الخير يكتب :

ازدواجية المعايير
تقدم وحمدوكها و حزب الأمة

ولحق بهم حزب الامة التابع للمليشيا يصدرون بيانا لقصف الجيش مواقع عسكرية بنيالا
بينما يصمتون عن انتهاكات المليشيا بشرق الجزيرة
هؤلاء قوم انتزع منهم الحياء

ما شهدته قري شرق الجزيرة من قتل ونهب وتدمير للممتلكات ونزوح الآلاف من الأسر الي مناطق مختلفة بالسودان حيث سيطرة الجيش
هذه المليشيا وداعميها هدفهم المواطن وتهجيره
وعملية إستيطان لقبائل عرب الشتات
ولم تحرك ساكنا فيهم لقطة الطفل الذي لا يتجاوز عمره الشهور ويحمله أفراد المليشيا ويسخرون علي أهله الذين تركوه
يا تري اين منظمات حقوق الطفل ام هي شعارات جوفاء تتحرك وفق أجندة أصحاب القرار فيها
واين الجناح السياسي بقيادة حمدوك من مشهد هذا الطفل ام انه لايستحق لانه فلولي
موت الشيوخ والأطفال بالجوع أو المرض عند هؤلاء القتلة وجناحهم السياسي فلول يستحقون الموت بينما هم عزل وربما لا يوجد عندهم مسدس لعب للاطفال
ومن لم يمت بسلاح المليشيا
مات بسسب الجوع والعطش
والمرض
في الهلالية فقط مات المئات بسبب حصار المليشيا للقرية
التي منعتهم الخروج منها
وسرقت منازلهم وممتلكاتهم ودمرت المرافق العامة من مستشفيات والطاقة الشمسية لمحطة المياه
بل أتت لهم بوجبات تحمل السم بداخلها
وكان حصاد ذلك موت أسر بكاملها
بعد كل هذا صمت الجناح السياسي المليشيا ومنظمات حقوق الإنسان نتيجة ذلك فقط يصرخون عندما يستهدف الجيش موقعا أو قوات المليشيا
تتعالي الصرخات منهم
بضرورة وجود قوات لحماية المدنيين ليعود لنا حمدوك علي ظهرها حاكما للسودان
مع علمهم بالذي يهدد حياة المواطنين وقتلهم
والذي ينزح المواطن بسببه الي المناطق التي يسيطر عليها الجيش

يغضون الطرف عن جرائم المليشيا فقط حتي يتحقق لهم الحلم بأن ياتوا الي كراسي السلطة علي أشلاء وجثث الأبرياء
ولكن هيهات أن تعودوا

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.