منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
*القائم بأعمال سفارة السودان بتشاد يثمن انتصارات الجيش، ويبشر بعودة قريبة للاجئين إلى السودان..* *ولاية النيل الأبيض : أدوار بطولية للشباب في معركة الكرامة و الوالي يؤكد انهم المرتكز الأساسي لنهضة ... *ولاية النيل الأبيض : المجلس الأعلى للثروة الحيوانية والسمكية تعول عليه الدولة في زيادة الدخل القومي... *ولاية النيل الأبيض : اللجنة العليا لرعاية جرحي ومصابي معركة الكرامة تبحث ترتيبات دعم مستشفيات الولا... *ولاية النيل الأبيض : بنك ام درمان الوطني و دفع عجلة الاقتصاد والتنمية* كوستي - متابعة بخيت بقادي *ولاية النيل الأبيض : النقل النهري - جاهزية في إنعاش حركة التجارة الحدودية ودعم الاقتصاد الوطني* كوس... *ولاية النيل الأبيض : شركة التأمين الاسلامية تؤمن على برامجها في تأمين الأصول الثابتة و المتحركة ودو...  وجع الحروف  ابراهيم أحمد جمعة  *محلية شيكان: (البان جديد)* *ثلاثية: (الفقر والجهل والمرض)* 1 وجع الحروف أبراهيم أحمد جمعة *الصياد* *(نجاض أم جربة وكشكشة الترير)* 4 *ولاية الجزيرة محلية شرق الجزيرة - افراح بلا سلاح تنطلق من قرية ود الأمين شرق رفاعة* خالد توير_رفاع...

بالواضح فتح الرحمن النحاس يكتب : *إلي المليشيا الملاقيط وأذنابهم….* *تفكروا في إحتفاء الشعب بالنصر….* *لتعرفوا حقارتكم ووضاعتكم..!!*

0

بالواضح
فتح الرحمن النحاس يكتب :

*إلي المليشيا الملاقيط وأذنابهم….*
*تفكروا في إحتفاء الشعب بالنصر….*
*لتعرفوا حقارتكم ووضاعتكم..!!*


مشاهد تأريخية للفرح الممزوج بالبكاء والدموع المنهمرة من أبناء وبنات شعب السودان وهم (يعانقون) فرسان الجيش وبقية المقاتلين كلما (تحررت وتطهرت) منطقة من رجس المليشيا الأوباش، مايعني الفرق الشاسع في نفوس الشعب بين الجيش وفصائله وبين شتات الملاقيط وأذنابهم، ومايمكن أن يكون (هدية مجانية) لهم ولعلهم يتفكروا في مدي (وضاعتهم وحقارتهم) في عيون هذه الأمة الصابرة، حيث لايبقي لهم بعد ذلك غير أن (يتلفحوا بعارهم) ويصبح من أهم ميزاتهم التي تلاحقهم كانوا (فطائس مبعثرة) في العراء أوهم شتات أذناب (هائم) علي وجهه خارج حدود الوطن…وأني لكم أيها التعساء جميعكم هذا (الشرف الباذخ) الذي (يزين أعناق) جيشنا الفتي وبقية فصائل الفرسان الذين تجرعتم علي أياديهم (هزيمتكم) الموجعة لكم، فقد سقوكم (حنظلها) وأطعموكم (جمرها)، وفهمتم أنكم من (دواب الأرض) خرجتم من مخابئكم لحتفكم وزوالكم..!!*
*مشاهد الفرح التي يتناغم إيقاعها مع إنتصارات الجيش، تمثل (أعظم رد) علي ملاقيط المليشيا وأعوانهم التعساء، وتنبئهم بألا مكان لهم في هذا البلد الطيب، ولن يجدوا من يلتفت إليهم مجرد إلتفاتة، بل (الفرجة) علي جثثهم المتناثرة علي الأرض مع المزيد من (الدعوات والامنيات) أن تكتمل (إبادتهم) ليبرأ السودان من رجسهم وسيرتهم (القذرة)، ثم أروني ماذا كان حالهم مع الشعب وهم يسطون علي المدن والقري ويقتلون وينهبون ويخربون..؟!! ألم يحسوا (بكراهية وبغض) الناس لهم..؟!! ألم يروا كيف يهربون منهم ولايجدون من يرحب بهم غير (المتعاونين السفهاء) معهم..؟!! ألم يكن هو (افضل إستفتاء) يسقطهم من ذاكرة الشعب ويجعل منهم (قطيعاً أجرباً) منبوذاً تعاف فطائسه الضباع المفترسة والكلاب الضالة..؟!!
*أما الحاضنة الأذناب فليس أقل (وجعاً) من مليشيا الأوباش فهم يتجرعون معهم (كؤوس العلقم)، وفي مواقف الشعب و(إلتحامه) مع جيشه، (مايغيظهم) ويحرق أكبادهم و(يغمهم) بالحسرة وقد فاتهم (شرف) القتال في خندق الوطن، فلابطاقة ولاوثيقة رسمية ولا(سحنة) ستجد لهم مكاناُ بين شعبنا ووطننا الفسيح.. فياااابؤس حالكم..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.