منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

عمار العركي يكتب: *شهادتي آخر الليل … حقيقة*

0

كتبنا.. ان إنهزامنا في إعلامنا … هو تفسير الأخبار

بكل اللغات كتبنا … فلم يفقهوا قولنا فأدركنا خطأ التفسير
فإنهزامنا بسبب أعلامنا .. التي لا تُرفرف … ونُحدث عنها

والحديث نفصل فيه باللغة هذه
ونتآذر بما تبقي لسان اسحاق .. وفضل
فهُم يفقهوه ذاماً اومادحا كان

نُحدث عن أعلام إعلام .. كانوا
دكاترة ، خبراء وأهرام
يدعو مداوة آلام الإعلام … والداء هم
خُدعوا بتطيب جرح الكلب الذي عضه رجل
وأهملوا جرح الرجل ليتقيح … حتي كبده

مزمل القاسم للكبد وحقيقتها لتلتهمها الخنزيرة
تقسو القنبلة علي ابيها تحت رجليه
ويخرج من احمد طه مزهوا بنصر نفسه … عليها
ويجعل من النكرة جعفر ..معرفة
وتعريف النكرة حيلة هروب دكتور الحقيقة

واحمد .. بعد البث يُجري اتصالا بآخر
أن تم المطلوب وامنيات للاخر ان يكون تابع ..

ونشرح الفخ…
والالف شاطر و الغلطة
فلان وعلان وفرتكان وفلانة …. حتي الالف
وهندي غاضب ، يتبرع للتتر الجدد بشهادته واسماء قبيلته من الهنود الأصليين المُرحلين
وضياء يُستدرك للفخ يتأبط جريمة غفلة المفتح
و….و……و…… الكل يُساق
الكل الي الفخ ماشي… عدا كباشي
ويوسف في غياهب جُب… الصمت

ونحكي …
عن آخر النفق هذا
و عن قنديل يضئ الليل وآخره
و يرسم الفخ
منبهاً ثم
محذرا ثم معنفاٌ …ولا جدوي
أزف جرس الحصة جيش ووطن
فالكل يُقاد ببلاهة

الكل يمضي لاهدار المزيد من زمن الحصة
زمن الجيش ينتصر… لكنه مهزوم بتلك البلاهة
ليس من انتم ؟ انكم أنتم انتم معروفين لدينا
فقط … مسكم ساحر إعلامهم … ومضي ساخر
ولا يفلح اعلامهم حيث آتي ،
فالجيش والمقاومة سيبطله … دونكم

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.