*سليمان صندل قائدا لقوات حركة التحالف السوداني و حافظ ابراهيم رئيسا*

*سليمان صندل قائدا لقوات حركة التحالف السوداني و حافظ ابراهيم رئيسا*

الصورة الأولي لقوات يتبعون للدعم السريع ولكنهم الآن في مرحلة الإعداد ليكونو قوات لحركة التحالف السوداني ليرأسهم حافظ إبراهيم مستشار حميدتي للشؤون الإقتصادية وسليمان صندل حقار سيكون القائد العام لهذه القوات والآن يتم تجهيزهم في مناطق شرق وغرب دارفور ووسط دارفور وكبكابية وحسب الخطة يتم تجهيز ١٠٠ عربة قتالية و٢٠٠٠ جندي لحركة التحالف السوداني يراسهم حافظ إبراهيم ويقودهم سليمان صندل

الصورة الثانية للطاهر حجر والهادي إدريس من وصولهم الي العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لحضور إجتماع اللجنة الرئاسية لتقدم الذي يرأسه حمدوك وذلك بغرض مناقشة القضايا الإنسانية في السودان

التعليق حول الصورتين

بعد فشل خطة الدعم السريع في تشتيت وتقسيم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح عبر الهادي إدريس والطاهر حجر وذلك لتسهيل الهجوم والسيطرة عليها تم استدعاء حجر وادريس من قِبل مستشاريين حميدتي في تشاد للإجتماع بهم من الجديد لوضع خارطة جديدة ورسم جديد للسيطرة علي الفاشر وكامل إقليم دارفور والخطة كالآتي

ان يكون هنالك إجتماع عاجل لتقدم يقدم فيها الطاهر حجر والهادي إدريس تقارير مؤسفة يحكي عن الوضع الإنساني في دارفور ومناطق النزوح في كامل الإقليم حتى يتم استعطاف المنظمات الدولية والاقليمية والمجتمع الدولي وبعدها يشرعو في تكوين قوة مشتركة من كتيبة طاقم حراسات الطاهر حجر الذي يتكون من أبناء عشيرته بقيادة احمد تونقا وباقي العربات الفضلت للهادي إدريس بقيادة جبل سي وزيادة القوة الأكبر وسيكون متحكم لهذه القوة المشتركة سيكون التحالف السوداني الذي يراسه حافظ إدريس والآن حميدتي جهز ليهو اكثر من 100 عربية قتالية من الدعم السريع و2000 جندي من الضعين وزالنجي والجنينة وعدد من جيش مجلس الصحوة يقودهم سليمان صندل ميدانياً عشان يقدرو ينتشرو في المناطق الذي لم يستطيع الجنجويد الانتشار فيها والغرض من القوة هي ليست للقضايا الإنسانية وتأمين الإغاثة كما يدعون هؤلاء بل عشان يقدرو يعملوا تمويه ويفتحوا الشوارع للدعم السريع والجنجويد للعبور فيها والتجول من والي جميع المناطق في الإقليم وكذلك كردفان واتجاه الخرطوم تحت ظل هذه القوة المشتركة خوفاُ من الهجوم من الجيش وطيران الجو والأهم من كدة الخطة الأساسية لهذه القوة المشتركة المتوقع تكوينها هي الهجوم علي الفاشر مع الدعم السريع والعرب الذين يمتون المواتر والحصين والجمال لسقوط الفرقة السادسة وعموم الفاشر وتسليمها للجنجويد وتكوين حكومة آل دقلو في دارفور لذلك كل الالاعيب لهؤلاء الخونة مكشوفة ومهما اجتهدوا تاني البلد دي مافي ليهم قومة ولا في ليهم فرصة عشان يعملوا فيها خباثاتهم دي