منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
أبو عاقلة أماسا يكتب : *هلاك مجموعات (المغفل غير النافع).. آلاف المتعاونين ماتوا عطشاً وجوعاً بين أ... *مدير محلية بحري بالإنابة يتفقد مشروعات المياه في مناطق المحلية* رشان اوشي *اجتماع "بورتسودان" ..فخاخ اتفاق جوبا وضرورة الدولة ..* *إعلان تدريجي لحكومة كامل إدريس المرتقبة والبداية بوزارات المكون العسكري* كتب محفوظ عابدين. *دبوس حااااار* دكتور أحمد منصور المحامي *أسود الفرقة 22 بى بابنوسة داسو إم كعوكات جنس دوسة ...... د. عصام دكين يكتب : *إلى السيد رئيس مجلس الوزراء : الرجاء ترك اسم وزارة التربية والتعليم كما هو* كتبت علينا الصادق الهادي يكتب : *إلى معالي رئيس الوزراء: (أمل) مواطن القضارف فقط ماء نقي للشرب* *وفد المقاومة الشعبية بنهر النيل يزور الشمالية ويلتقي الوالي وقادة المقاومة بالولاية* ⚔️ *عـــــــــــــــــاجل* *مصدر رسمي إيراني يكذب ترامب ويؤكد ان منشأة فوردو النووية لم تتعرض لأضرا... عٕرق في السياسة الطريفي ابونبأ *حكومة الامل في عهد التصابي السياسي*

كرار إسماعيل يكتب : *الخطر المصري على السودان أكبر من خطر الإمارات*

0

كرار إسماعيل يكتب :

*الخطر المصري على السودان أكبر من خطر الإمارات*

الدعم السريع يتهم مصر بمساعدة السودان، ولكن يبدو أنهم لا يعلمون أن مصر لها مصلحة في إطالة أمد الحرب. لا يمكن لمصر أن تقدم دعمًا عسكريًا للسودان، لأن ذلك سيتعارض مع مصالحها الخاصة.
مصر لها مصالح استراتيجية في السودان، ولكن هذه المصالح لا تتضمن تقديم الدعم العسكري للسودان. بدلاً من ذلك، قد تكون مصر مهتمة بإطالة أمد الحرب لكي تضعف السودان وتستفيد من وضعه الضعيف.

الخطر المصري على السودان أكبر من خطر الإمارات، لأن مصر لها مصالح مباشرة في السودان. الإمارات قد تكون طرفًا خارجيًا يتدخل في الشؤون الداخلية للسودان، ولكن مصر لها حدود مشتركة مع السودان وتاريخ طويل من التدخل في شؤونه.
العدو المتلصص قد يكون أكثر خطورة من العدو الظاهر، لأن العدو الظاهر يمكن مواجهته مباشرة. ولكن العدو المتلصص يلعب دورًا خلفيًا ويستخدم سياساته ومصالحه لتحقيق أهدافه دون أن يظهر بشكل مباشر.
يجب على السودان أن يكون على دراية بالتهديدات التي تواجهها من جميع الجهات. يجب أن نكون حذرين من الأعداء الظاهرين والمتلصصين، وأن نعمل على بناء قوتنا الداخلية لمواجهة أي تحديات قادمة. يجب أن نكون مستعدين للدفاع عن أنفسنا وأرضنا، وأن لا نثق في أي طرف دون أن نعرف مصالحه الحقيقية.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.