منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
د. بابكر إسماعيل يكتب : *‏بردة لكعب بن زهير .. ووزارة للمعز ..* وجه الحقيقة | إبراهيم شقلاوي *الموارد المائية في مهب الريح* *والي نهر النيل يبارك العفو في قضية قتل بشندي في لقاء جماهيري والمقاومة الشعبية احتوت الأزمة وقادت ا... *ثلاثين يونيو ...* *الا ليت الكيزان اللصوص يعودون يوما فأخبرهم بما فعل الشرفاء !!* كتب *ابشر الما... *التربية تدعو رجال الاعمال والشركات والمنظمات لتبني مدارس فنية واستيعاب طلابها* *تستهدف ٥٤٧.٩٥١ من السكان صحة سنار تكمل ترتيباتها لانطلاقة حملة تطعيم الكوليرا بمحلية سنار* متابعات... *تراكمي الاشتباه بالكوليرا بولاية سنار بلغ ٢٩٤ حاله منها ٢٨٠ حالة شفاء و١١ حالة وفاه و٣ حاله بالعزل*... من الهامش ✍️ بشرى بشير يكتب : *شكرا د. هيثم محمد ابراهيم وزير الصحة الاتحادي السابق فقد قدمت ول... *(٩) اشتباه بالكوليرا وحالة وفاه واحده بمحلية الدندر* *مستنفرو المليشيا المتمردة بنيالا يرفضون المشاركة في القتال ويطالبون بمنحهم رتب ونمر عسكرية*

انباء عن انسحاب مجموعات كبيرة تابعة لقوات الدعم من الخرطوم

0

كشفت معلومات استخباراتية عن وصول عدد 20 عربة تتبع للدعم السريع إلى محلية ابوكارنكا التابعة لولاية شرق دارفور قادمة من الخرطوم.

وقالت إن هذه القوات انسحبت من الخرطوم بقيادة المقدم الفاتح قرشي وأنها تشتمل على عدد (14) عربة قتالية تسليح دوشكا باطقم كاملة وعدد (4) بوكس دبل كاب وعدد(2) بوكس سنغل، بحسب الحاكم نيوز.

وقالت المصادر ان جميع المنسحبين من قبيلة المعاليا حيث رفضت الإدارة الأهلية لقبيلة المعاليا دخول العربات المسلحة إلى مدينة عديلة وتم اقتراح انشاء معسكر خارج المحلية لتخزين المركبات القتالية وبناءا عليه تم سحب عدد (4) عربة قتالية إلى محلية عديلة.

وحسب المعلومات أن الانسحاب جاء بعد صراعات كبيرة شهدتها الايام السابقة قوات الدعم السريع بعد تشكيل لجنة الظواهر السالبة بقيادة اللواء عصام فضيل حيث تم استهداف المعاليا وبعض المجموعات القبلية من قبل أبناء قبيلة الرزيقات مما أدى إلى انسحاب عدد كبير من القبائل المكونة لقوات الدعم السريع.

وأشارت المصادر الى أن أبناء قبيلة المعاليا تواصلوا خلال الأيام السابقة مع الإدارة الأهلية للقبيلة وتم توجيههم بالانسحاب فورا من ميادين القتال.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.