منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
وجه الحقيقة / إبراهيم شقلاوي. تحرير سنجة: الأبعاد الاستراتيجية والسياسية للتحول في ميزان الحرب . اخطر تقرير يكشف المؤامرة الاقليمية على شعب السودان ... استراتيجيات د. عصام بطران يكتب سماء السودا... خبر وتحليل عمار العركي دلالات ومؤشرات تحرير مدينة سنجة `زاوية خاصة نايلة علي محمد تكتب :` `ياشهيد عادت سنجة` تنفيذي شندي: تزامن انتصارات الجيش في سنار مع استمرار أعداد المقاتلين تأكيد على ان إرادة السودان لاتق... خبر و تحليل عمار العركي زيارة الوفد الإماراتي لجوبا : هل الإمارات خلف الانقلاب الفاشل فى جوبا حاوره مزمل صديق : مدير زكاة بلدية القضارف : 80% من مواردنا يتم صرفها علي النازحين... و هذا ما يفعله... مسارات محفوظ عابدين يكتب : مليشيا متعددة الجنسيات بتمويل من حكومة الولاية وصول جهازي الرنين المغنطيسى و الأشعة المقطعية لولاية القضارف مصطفى عبد العزيز ود النمر يكتب نسمو فوق الجراح و نبتهج فرحاً للفيتو الروسي وعبورا للمونديال الافريق...

*تجمع روابط دارفور يكشف جرائم الجنجويد و الدعم الإماراتي في البرلمان البريطاني*

0

*تجمع روابط دارفور يكشف جرائم الجنجويد و الدعم الإماراتي في البرلمان البريطاني*

قدم تجمع روابط دارفور بالمملكة المتحدة، لرئيس المجموعة البرلمانية و عدد من البرلمانيين البريطانيين بشأن السودان وجنوب السودان في البرلمان البريطاني وبحضور عدد من البرلمانيين، شهادة حية عن الأوضاع الإنسانية والأمنية في السودان بما في ذلك الجرائم البشعة التي ترتكبها مليشيات الدعم السريع في الجنينة.
و قال التجمع في بيان أنه تم توضيح ملابسات جريمة إغتيال الفرشة محمد أرباب وأفراد عائلته التسعة على يد قوات الدعم السريع و الميليشات المتحالفة معها، كما تم إلقاء الضوء على حادث إعتقال شباب عزل أبرياء من قبيلة المساليت بالجنينة و إعدام 773 منهم، وعلى جرائم إختطاف الأطفال إغتصاب النساء بعد سيطرة تلك المليشيات على مدينة الجنينة والقرى المجاورة، و أن تلك الأمثلة تجسد حملة منظمة للابادة الجماعية تستهدف رموز المجتمع والشباب والأطفال والنساء من القبائل الأفريقية في دارفور.
وقال “التجمع” في بيانه أن وفد تجمع روابط دارفور توجه بنداء إلى البرلمان البريطاني لممارسة ضغط على المجتمع الدولي، من خلال الحكومة البريطانية، لضمان محاسبة جميع من ارتكبوا جرائم في دارفور أمام المحكمة الجنائية الدولية، بما في ذلك الرئيس السابق عمر البشير.
وتم أيضًا التنويه بشأن دخول الأسلحة من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى السودان لدعم ميليشيا الجنجويد، مما يزيد من تصاعد الأزمة في المنطقة، وذلك وفقًا لتقارير نشرتها صحيفة نيويورك تايمز.
وشدد التجمع في بيانه على القصور الواضح في السياسة الخارجية البريطانية في السودان، بما في ذلك توجيه الدعم لجانب واحد فقط من الأطراف، مما سهم في إشعال الحرب وتفاقم الوضع الإنساني في السودان. نطالب الحكومة البريطانية بالاعتراف بجزء من المسؤولية عن هذه الأحداث المأساوية وتغيير سياستها الخارجية تجاه السودان.

#المرصد_السوداني

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.