صبري محمد علي يكتب : *تعالوا شوفوا الفضيحة دي*
و تحت عنوان ….
(حمدوك وسلك وعرمان وطه يشكون لحميدتي تذبذب دفعياتهم)
نشرت صحيفة (صوت السودان) اليوم الثلاثاء التاسع من يناير ٢٠٢٤م
أن هذا (الرباعي المرح) حمدوك وسلك وعرمان وطه عثمان قد إجتمعوا بحميدتي قبل اسبوع من بدء رحلته الأخيرة لبعض الدول الافريقية
والله ما تسألني خليني أكمل الشمار ….
لاقوهو
أونلاين
عبر الزووم
واللا عابدين برمة
ياهو الشفناهو في التلفزيون ده
صورة متحركة بلا صوت
المهم ياصاحبي ….
(صوت السودان) قالت إنهم قابلوه و أن مندوب الدعم السريع بأثيوبيا والمتخصص لدفع (الكشكوش) لهؤلاء القحاطة
قال للقائد
ياخ ما معقول ياخ !
الجماعة ديل ما عطشوا وجاعوا وريقهم نشف يا سعادتك !
ومُش (براهم) بس
لا ….
كمان معاهم مجموعة حمدوك
والمجموعات الأخرى الداعمة للمليشيا ومن يساندها
يعني بإختصار كده
(الجماعة عاوزين حقهم)
وأفادت الصحيفة حسب (مصدرها)
بأن حميدتي وعدهم بمعالجة الأمر فوراً مع تصفية متأخرات الدفعيات !
هذا الخبر ….
نرفعه لكافة قطاعات الشعب السوداني حتى (يلحق) ما تبقى من بورصة بيع السودان بواسطة هؤلاء العُملاء والخونة
لكن بيني وبينكم
(الزول ده بقدر يوقع ليهو شيك ياربي؟
ياخ قول (تب) وقعه
هو في رصيد أصلاً ؟
مخير الله
مِحن آخر زمن غايتو
والحبوبة لما تجيب ليها شمار حاااار زي بتاع أديس ده وتسألها بنتها
يُمه الكلام ده إنتي متأكده منو ؟
فالإجابة واحدة وحاضرة
(بري يطرشني يا يُمة) !
*سهير* …..!
*الكلام ده ما أخطر من الدهب*
*ويحتاج كبابي ليمون*