أشرف خليل يكتب: *الجمهوريون ولوحة العشاء الأخير!.*
مفرح أن الجمهوريين مع الدعم السريع..
(بالساحق والماحق والبلا المتلاحق)..
(بيجيبوا خبرهم)!..
تطاردهم اللعنة في كل تاريخهم وما استقبلوا من هياج..
وماهم بضارين به من أحد..
ان الله سيبطله..
علي المستوي الشخصي حظي الجمهوريون بعاطفة حنونة ومحاضن دافئة من الدوائر الغربية..
وصارت عضوية الحزب الجمهوري بوابة مشرعة للرضا والقبول ونافذة لانفراج الحال و(المحتال) عند الحبيبة أمريكا..
وبرغم كل تلك الجهود والإغداق الغربي لم ينجحوا في كسر ذلك الحاجز السميك بينهم وبين جماهير شعبنا..
(مرمي الله ما بتقلا)!..
لقد كانوا من قبل بين صفوف الجماهير وفي الأسواق والطرقات فاغلقت دونهم القلوب والأفئدة وسدت الطرقات فما بالكم وقد استعانوا بالفرنجة و(مايكل انجلو)؟!..
فرصتهم في الموت مع الجنجويد كبيرة، خاصة مع تحليهم الأخير بالشجاعة ومناصرة الدعم السريع..
يحاولون علي عجل تسديد أثمان الفاتورة العطوفة المكلفة في شفقة و(رشاقة) وغباء لا يجاري..
مرحبا بكل البيض القذر في سلة واحدة!.
…..
#منصة_اشواق_السودان