منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
وجه الحقيقة / إبراهيم شقلاوي. تحرير سنجة: الأبعاد الاستراتيجية والسياسية للتحول في ميزان الحرب . اخطر تقرير يكشف المؤامرة الاقليمية على شعب السودان ... استراتيجيات د. عصام بطران يكتب سماء السودا... خبر وتحليل عمار العركي دلالات ومؤشرات تحرير مدينة سنجة `زاوية خاصة نايلة علي محمد تكتب :` `ياشهيد عادت سنجة` تنفيذي شندي: تزامن انتصارات الجيش في سنار مع استمرار أعداد المقاتلين تأكيد على ان إرادة السودان لاتق... خبر و تحليل عمار العركي زيارة الوفد الإماراتي لجوبا : هل الإمارات خلف الانقلاب الفاشل فى جوبا حاوره مزمل صديق : مدير زكاة بلدية القضارف : 80% من مواردنا يتم صرفها علي النازحين... و هذا ما يفعله... مسارات محفوظ عابدين يكتب : مليشيا متعددة الجنسيات بتمويل من حكومة الولاية وصول جهازي الرنين المغنطيسى و الأشعة المقطعية لولاية القضارف مصطفى عبد العزيز ود النمر يكتب نسمو فوق الجراح و نبتهج فرحاً للفيتو الروسي وعبورا للمونديال الافريق...

حسن إسماعيل يكتب ع الماش روزاليند وعجفاءحمدوك !!؟؟

0

حسن إسماعيل يكتب

ع الماش

روزاليند وعجفاءحمدوك !!؟؟

> تصور أعزك الله لو أن قحت خرجت في اليوم الأول لتمرد حميدتي ببيان ناري وقوي تدين فيه تمرده وتقول بعبارات واضحة أنها ترفض تصفية الخلافات السياسية أيا كانت بقوة السلاح وأنها ترفض فرض أي مشروع سياسي أيا كان حتى لو كان الإتفاق الإطاري بغلبة السلاح وأنها ضد أي إدعاءات بتصحيح أخطاء التاريخ السياسي حتى لو كانت أخطاء دولة ٥٦ بفوهة البندقية… ثم دعت حميدتي في الفقرة التي تليها بوضع السلاح وأن يأمر أجناده بتسليم سلاحهم وأنفسهم للجيش؟؟!!
> ثم ….
> تُصدر قحت بيانها الثاني (إذ أن حميدتي استرسل
في تمرده ولم يصغ لبيانهم الأول) ..فتُصدِّر بيانها الثاني بترويسة( الطلقة مابتقتل) ثم تعلن مساندتها التعبوية لقوات الشعب المسلحة ثم تقود الاستنفار وحمل السلاح لحماية العُزل من المواطنين نساء ورجالا واطفالا وطفلات؟؟!
> ثم في بيانها الثالث تُخاطب المجتمع الدولي بضرورة محاصرة التمرد بقوانين المجتمع الدلي المتعارف عليها والمعمول بها ….
> لو أن قحت فعلت هذا لصفقنا لها واحترمناها بل ولعملنا تحت راياتها حتى هزيمة التمرد…. ولكن ….!!
> مشت قحت في الطريق الخطأ واجتهدت في تبرير ذلك بالغرق في مغالطات غبية وسطحية فتارةً تُدير الحوار حول من اطلق الرصاصة الأولى وتارة تتدثر بدثارٍ كثير الثقوب غزير العيوب فتضع كيعانها في وسط خاصرتها كعاهرة تبرر لأهلها( الغلط) فتردد أن الدعم السريع( مليشيا ) أنشأتها( الإنقاذ ) فتتسابق سياط الإجابات على ظهرها… إن كانت مليشيا انقاذية فلماذا تُوقعون معها إعلان مبادئ؟ بل وتتمسكون به وهي ( تَبلهُ ) وتسقيكم من مائه ؟ ثم هب أن سلاح البحرية السودانية مثلا قد خاض في مقاتلة القيادة وخاض في دماء الناس ألا يُسمى ذلك تمردا غض النظر عمن أنشأهُ وفي أي عهدٍ تم إنشاؤه؟؟
> أوغلت قحت مشيا في طريق الخطأ وانحاز متحدثوها في الإعلام فعليا للتمرد واصابوا في هذا خِزيا وعارا وصَغارا وشنارا لاتُسقطه عمليات الإعفاء من الموقع بل عندما توارى متكلمة التمرد إبان مجازر الجزيرة دفع عبدالرحيم دقلو قيادات تقزم دفعا للخروج إلى الفضائيات ليقولوا أن الطيران السوداني هو الذي فعل ذلك بل أن المليشيا أرسلت مؤسس تقزم حمدوك إلى لندن ليسوِّق لحظر الطيران وضرورة حماية المتمردين وابقائهم في القرى التي دخلوها خابت الوجوه والأرحام التي احتملت كل هذا (الأذى) تسعة أشهر وقبح الله ذكر تلك الأيام التي ظهر هؤلاء الرخيصون فيها كساسة يَدَّعون الحديث فيها باسم الناس
> و ……
> قحت تغُز السير نحو الغلط … وقف كثير من أبناء أهل السودان ليذكرونهم ويصدونهم عن هذا الإتجاه… فصدح الدكتور عبد الرحمن الغالي من قادة حزب الأمة القومي وعبر مقالات ومقابلات رصينة يفرز لهم الخيط الأبيض من الخيط الأسود ثم وقف الفريق صديق إسماعيل احد نواب الرئيس في حزب الأمة القومي أيضا يعلمهم شعائر السعي تجاه الموقف الوطني الصحيح ثم فعل ذلك المثقف السياسي الواثق كمير وكذلك نبه الأديب عبدالعزيز بركة ساكن ولكن ( المقتولة مابتسمع الصايحة ) و… الأرحام والافواه التي تشرّبت وتغرغرت بالماء الحرام ستظل تضيق بماء الموقف الصحيح…. وإن كان في فقه التيسير استحلال لحم التي وقع عليها الهدم فهذا بذبحها قبل أن أن تُصبح فطيسا….. وكل نصائحنا عاليه وتمنياتنا إنما تُقال في رأس جسدٍ مات وجفت أقلامه ورُفعت صحفه وقُبر بلا عزاء …..وإنما نُثبت حجتنا في الفضاء العام …
> خاتمة….
> أيها الناس… من يشرح ويُفسر للسيدة ديم روزاليند مارسدن في الشاتم هاوس هذه الآية وهو (يُشير) إلى حمدوك الهارب من القاعة والناس يومذاك….( وضرب الله مثلا رجلين أحدُهما أبكمُ لايقدر على شئٍ وهو كَلٌّ على مولاه أينما يُوجههُ لايأتِ بخير…..)
> مسكينة روزاليند التي استجلبت عنزة حمدوك العجفاء تُمصر ثدييها وتنتظر رفديهما فلاتجد حتى الرغوة!!!

………….
٢/ ١١/ ٢٠٢٤م

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.