منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
*والي سنار يخاطب ملتقى المناخ الولائي الأول* سنجة عباس كرتكيلا *كينيا تشارك في مشروع حرب عدوان إقليمية شاملة ضد السودان* *مدير شرطة إقليم النيل الأزرق يتفقد دائرة الطوارئ والعمليات للمشاركة في تأمين الموسم الزراعي وعمليات... *مباحث شرطة الولاية الشمالية تتمكن من إماطة اللثام عن جريمة قتل غامضة و توقف المتورطين* *رئيس هيئة الشئون الادارية يقف على الإنجازات التي نفذتها القوات الأمنية المشتركة بولاية الخرطوم* *المدير العام لقوات الشرطة وزير الداخلية المكلف يترأس إجتماع اللجان العليا لتأمين إمتحانات الشهادة ا... *الإدارة العامة للمباحث الجنائية المركزية تتمكن من الإيقاع بشبكة إجرامية تخصصت فى نهب مصانع العطور ب... *الإدارة العامة للمرور تنفذ حملة إجراءات لفحص الكحول والمنشطات بقطاع الجيلي* *المباحث الجنائية المركزية ولاية الجزيرة تنفذ حملة أمنية كبري بالسوق العمومي وتضبط معتادي إجرام وتتخ... *إدارة مكافحة المخدرات بمحلية المتمه تنجح في إنهاء مغامرات متهم وتضبط بحوزته عدد50 الف حبة كبتاقون*

بالواضح فتح الرحمن النحاس يكتب : الفصل الأخير للأوباش الأشرار…. المليشيا تأكل بنيها وأذنابها..!!

0

بالواضح
فتح الرحمن النحاس يكتب :

الفصل الأخير للأوباش الأشرار….
المليشيا تأكل بنيها وأذنابها..!!

وليست الهزائم العسكرية وحدها التي تعصف الآن بمليشيا التمرد، فذلك فصل كانت فيه علي موعد مع دروس تأريخية في فنون (القتال والصمود) تلقنتها علي أيادي (فرسان) جيش السودان (الأبي) والفصائل الاخري التي تخوض معه معركة الكرامة، حيث تكون نهاية كل جولة ضد التمرد أكوام من (جثث) أوباشه متاحة (كوجبات) للقطط والكلاب ودود الأرض، كما توفر مشاهدات (مجانية) لبقية الأوباش يكتشفون من خلالها ماينتظرهم من إبادة من طراز (الفتك والمتك) الذي يرحلهم (سراعاً) إلي جهنم وبئس المصير بحول الله وقدرته فيلحقون بمن سبقوهم إلي ذات النهاية البئيسة…ثم هم الآن يلجون إلي فصل آخر هو بكل المقاييس (آخر فصول) وجودهم (المنتن الكالح)، إذ أن المليشيا الآن (تأكل بنيها) وتمضغ بكل (الكراهية والحقد)، أكباد أذنابها في (قحت– تقزم)، وتفض أوراقهم (السرية) حيث كان ينتعش (سوق إرتزاقهم) علي أعتاب آل دقلو..!!*
*لم يتركوا رأس من رؤوس القحاتة التقزميين، إلا وقد نبشوا سيرته و(إنكساره وشراهته) لمكرمات الهالك حميدتي، خاصة (ثلة العار) سلك، ووجدي، وصديق الصادق، وبرمة، ومناع، والفكي، وعروة، والآخرون…ثم أن الأوباش يجمعون السلاح من أتباعهم الأرزقية في صفوفهم و(يقتلونهم)، بعد رميهم (بالشكوك) والتخابر و(الخيانة)، وهي اللحظات التي تأخرت لحين (إستنفاد أغراض) هؤلاء المرتزقة، فتلك نهاية كل عميل أرزقي، وتأريخ الحروب يسجل الكثير من الأمثلة..وستستمر التصفيات فيما بينهم ونهب مايسرقه بعضهم البعض، وهكذا يريهم الله بحوله وقدرته (بأسهم) بينهم شديد ويجعل تدميرهم في تدبيرهم والحمد لله كثيراً..!!
*ومن مشاهد الفصل الأخير لهؤلاء المجرمين، أنهم يلجأون هذه الأيام (للتهديدات الجوفاء)، ويحشدون المرتزقة والسيارات المدججة بالسلاح (لإسقاط الفاشر)، فإذا بأبطال المشتركة (يلتهمونهم) ويبعثرونهم في الصحراء بين (هارب وفطيس) وقد خلفوا وراءهم أسلحتهم وسياراتهم التي تذهب (غنائم) لفرسان الجيش والمشتركة، ثم مسيراتهم (الطائشة) التي تلتقطها مضادات الجيش… فإن كانت لكم رجولة ياأوباش فواجهوا الجيش في (النقعة)، وليس محطات الكهرباء والمياه والمدنيين الأبرياء، ولكنكم أجبن وأحقر المخلوقات فلا مهرب لكم من القتل..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.