من أسرار الحرب طارق محمد خالد يغرد : *متعهد القناصين المرتزقة الجنوبيين*
من أسرار الحرب
طارق محمد خالد يغرد :
*متعهد القناصين المرتزقة الجنوبيين*
في شخصية مهمة جداً جداً للملاقيط بالرغم من تفاهتها
في عمليات بحري
وردت جملة صغيرة جداً في خطاب حميرتي قبل يومين
عن حكاية في قوات فتحت للكدراوية والبحراوية للإشارة
اهااا لدينا تفسير غريب لهذا ولكن ليس كما توقعه حميرتي او ظنه
وهو اختفاء مئات من القناصة والمرتزقة الجنوبيين وتحديداً
ما بين 100وحتى 140 مرتزق
نسأل من هو الذي احضرهم وجلبهم من النوير ومناطقهم
وساسهم وبما أنهم لا يعرفون العمارات والشوارع وهذه المدنية الغريبة عليهم صار هو نبيهم ورسولهم وهاديهم
ويثقون به وهو من يسلمهم اموالهم ومقاولتهم نعم
تتم مقاولتهم بالأيام والعمليات
هذا الرجل كان يحسبهم ويسلمهم مقارهم ويقبض اموالهم
ولكن كان ذكي جداً بالرجوع إليهم
وارجاعهم لشرق النيل وبيعهم من جديد بحجة وصول دفعات جديدة وهكذا
ده تفسير لاختفاء كثير منهم من المواجهات لأنهم إن ماتوا
لا يصلحون لكسب مزيداً من المال
ولا يجب أن يصابوا ابداً
وهم طبعاً كما يقول المصريين تور لاهي في برسيمو
اختفى الآن ولا نعرف أين موقعه
بعد انكشاف ظهرهم ببحري وهروب القادة الميدانيين
من تولى عمليات كافوري والدفاع عن القنطرة وشرق النيل
في ظل تدافع جحافل البحراوية والطيران الحديث والمسيرات الاستراتيجية الشهيرة ب الزينة
اسمه (التاج يوسف )وهو من المسيرية
نسميه كودياً بالمنشار طالع ماك ونازل ماكل
وهرب اسرته وممتلكاته وينتظر او يكون لحقهم الآن
وهو ابتر الرجل اليمنى
الله اعلم
استيك بلاستيك
الله غالب