عباس كابو يكتب: *”البرهان: قائد بحنكة عسكرية ومسار ثابت نحو استقرار السودان”*
عباس كابو يكتب:
*”البرهان: قائد بحنكة عسكرية ومسار ثابت نحو استقرار السودان”*
معظم السودانيين يصفونه بالعنوان “البرهان: قائد عسكري بحزم ورؤية لمستقبل السودان”وأخرون يطلقون عليه
القائد الذي تجاوز التحديات ووضع الوطن أولًا
نعم نتفق جميعا الرئيس
عبد الفتاح البرهان، القائد العسكري الذي أثبت بحنكته وصلابته أنه ليس مجرد زعيم، بل رجل دولة يضع مصلحة السودان فوق كل اعتبار. فمنذ أن تولى قيادة المرحلة الانتقالية، سعى لتحقيق استقرار البلاد بمعرفة وثقة بالنفس، واضعًا نصب عينيه وحدة السودان وأمنه.
لم يكن البرهان كغيره من القادة، فقد تعامل مع الواقع السوداني المعقد بذكاء وشجاعة، وقدم نموذجًا فريدًا في الإدارة العسكرية والسياسية، لم يسبق له مثيل. تميّز بتحركاته المدروسة، وحساباته الدقيقة، واتخاذه للقرارات الجريئة التي تعكس فهمًا عميقًا لمتطلبات المرحلة. إنسجام ،الشعب مع القائد،السودانيون، الذين لطالما عُرفوا بوعيهم السياسي، وجدوا في البرهان شخصية قيادية مختلفة، قادرة على التعامل مع تعقيدات الواقع المحلي والدولي بحكمة. كل جزء من السودان له تعبيره الخاص عن دعمه لهذا القائد، فالشرق والغرب، الشمال والجنوب، يجتمعون حوله في مشهد يعكس الانسجام والثقة المتبادلة بين القائد وشعبه.البرهان في عيون الأجيال الجديدة
وما يثير الدهشة أن الأطفال الصغار باتوا يرتبطون بشخصية البرهان، يتابعون تحركاته وينتظرون تصريحاته التي أصبحت مصدر إلهام لهم. استطاع أن يجذبهم بأسلوبه المتزن وكلماته التي تحمل بين طياتها القوة والالتزام والانضباط، مما جعل منه رمزًا مؤثرًا في أعين الأجيال الجديدة.
البرهان.. رؤية للمستقبل في ظل التحديات التي تواجه السودان، يواصل البرهان مشواره بثقة، متسلحًا بإرادة الشعب وإيمانه بقدرة بلاده على النهوض. فهل سيكون هذا القائد هو من يقود السودان إلى بر الأمان والاستقرار الدائم؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة، لكن المؤكد أن البرهان أصبح جزءًا لا يتجزأ من المشهد السياسي السوداني، تاركًا بصمة يصعب تجاهلها.
وسوف تدون فى دفاتر النضال السودانى ……..