ما قل ودل جعفر قنديل يكتب : *شهود*
ما قل ودل
جعفر قنديل يكتب :
*شهود*
سوداني وأصل وفي المواقع مجامل وطبعاً عنيد مع الحق أكيد.. لكن ساعة الجد من كوم الحمم لهب يفيض.. طيب على أي شيء تشهد أنا “يا مولانا “شفت الشباب في ساحات الطرب تجمعت مع غياب صاحب الكلمة المنيرة وفي المستقبل جد مفيدة.. إذاً نشوف من وين الخلل ونسعى وراء الحل والحل في “…”.
جاء اليوم وغداً وامبارح وبكرة كل ذلك عندنا واحد و الله واحد ونعم بالله… المهم نعرف عايزين شنو من دول الخليج عايزين هم مننا شنو.. اخونا وليس من خان عهدنا مع الآباء هو ما خان على ما اظن السودان.. ولا دولة باكستان والهند ومصر الشقيقة شهود وأخوان … بدون تفيصل نحن أخوان أخوة “النميري وزايد” عليهم رحمة من الله ونور.. والحل بمعرفة وبمواقف ورجوع حق الناس ثم باب إلى التوبة فاتح..
كل واحد قدم والتاريخ يسجل ويوم البعث تأتي المظالم من هو الحاكم لا لم أقصد التدخل في الشأن إلا من باب الخير… هل “دعم” من ناحية مالية لوجستية في البنيه التحتية في السودان … يشهد يوم أن الذي حدث له عند العالمين “شهود” وليس بحال أهل الضحايا خافي .. و الله هو الكافي ..
شعب سوداني عنيد ودا أكيد على الخالق متوكل… عايز تقرير وإقرار من ” شهود ” في “حصاد الذرة” هذا العام هل “زايد”و إلى “دعم” المستقبل في الوطن رافد و ساند الصحة والتعليم واستراتيجيات صناعة وزراعة وخير علينا وعليكم بركات من رافع السموات.. ونرجع نقول الأخ والأخوان والأخوة هى تضافر جهود في زمن ترمب لا يا زول تراب الذهب .. والطمع في خطاب. عشان كدة ابقو قراب… عشم القادم والتوبة “الفعو ” عند المقدرة.
عشان قرارات مهمة.. خليكم قراب وحاسب من يحملك الهم ومع الإحتياط المالي لميزانية إنتاج البترول لدول الخليج في مشاريع الأخوة العربية شركاء.. انت منو الرجل أخ الإخوان والمتوكل على الله في جزيرة الخير ودعوات البركة إلى الله من خليل الله الرحمان ..
بكرة بينا وبيكم أجمل… وتكبر يا وطن شامخ سلاح شباب فاهم و شاهد مع الله والوطن وشعار النصر لنا واقف.. الله أكبر.. الله أكبر.