(1)
*نجح الدكتور عبدالله ادم حمدوك رئيس الوزراء السابق، في اقناع الاتحاد الاوربي بدفع رواتب مكتبه وبالدولار، حتي لا تشكل عبئا علي العملة المحلية !!*
(2)
*حمدوك هو من خاطب مجلس الامن لارسال بعثة اممية متكاملة للمساعدة والمشاركة في إدارة الفترة الانتقالية = (وضع البلاد تحت الوصاية الدولية) !!*
(3)
*نجح حمدوك في دفع 390 مليون دولار تعويضا لضحايا المدمرة كول، تم شراء المبلغ من السوق المحلي !!*
(4)
*الخبير الاقتصادي عبدالله حمدوك هو من نجح في اقناع راعي الابل حميدتي برئاسة اللجنة الاقتصادية !!*
(5)
*نجح حمدوك في تعطيل الجامعات لأربعة سنوات هي مدة حكومتيه الاولي والثانية،وذلك حتي يتفرغ الطلاب للتتريس عوضا عن التدريس حتي لا تخمد جذوة الثورة !!*
(6)
*لا يسأل حمدوك عن ارتفاع الدولار من 60 الي 600, ولا عن ارتفاع سعر الخبز من جنيه الي خمسين جنيها، لأن حاضنته السياسية لم تسلمه برنامجا اقتصاديا !!*
(7)
*حمدوك رجل المنظمات الدولية يحمل جوازا اجنبيا غربيا ذلك مما يسهل عملية اختراق تلك الدول و المجتمعات !!*
(8)
*تمكن في عهده سفراء دول الترويكا والاوربين من الدخول الي مكامن مجلس الوزراء والاطلاع علي كل ملفات الدولة، مما ساعدهم في وضع برامج لمساعدتنا !!*
(9)
*تمكنت الاستخبارات الاجنبية في عصر حمدوك من اختراق كل الاجهزة المحلية لمحاربة التطرف و الارهاب في بلادنا !!*
(10)
*خاتمة .. مهما يكن من أمر فان حمدوك كان ولايزال (مشروعا اجنبيا) خالصا ، وقد نجح في تنفيذ معظم مطلوبات دافعي رواتبه، من تفكيك كثير من القيم والثواب والقوانين، ويعاد الان انتاجه مجددا من قبل (مجموعة تقدم) الممولة كليا من قبل المنظمات الامريكية والكندية !!!*
اللهم عليك به فقد عين الملحدين لتغيير وجه السودان المسلم المؤمن للسودان العلمانى و شجع المثلية و نبذ الأبوية و شجع الشباب على الإلحاد بك و سرق و نهب و خان و غدر و خرب و دمر و كان سببا” رئيسيا” فى الحرب و هجرة مالايقل عن عشرة ملايين سودانى من ديارهم و أشغالهم و لجوء أكثر من إثنين مليون سودانى خارج الوطن هروبا” من الإهانة و القتل و الإغتصاب و نتيجة أفعاله للأسف فقدان أكثر من ١٥ ألف سيدة و فتاة و قاصر من أهليهم و فتح أسواق نخاسة و رق بدارفور و تشاد !!! أيها الشعب السودانى الكريم هذا النجس فعل فيكم كل ذلك !!!!
*الفريق الركن المعز العتبانى*
