تبيان توفيق الماحي تكتب: *رشاقة رشا !! بئس الإنجاب ياعوض !!*
أكد هكذا هو أحمد طه دائماً ما يُحٍب أن ينثُر حبات الملح على لحمية الجرح المُتقرح المفتوح لتفوح منه روائح الدود الدامي !!
فهذه المره ومن لقاء Khalid Ali Aleisir خالد علي الاعيسر ووجدي ورشا عوض إستعوض أحمد طه حبات الملح برشقةٍ مٍلحٍ خام أمسكها بيده (قبضةٍ كامله) ثم كمدها على جُرحٍ المسكينه رشا حتى صرخت فضحٍك خالد وإندهش أحمد مما قالته حمالة الحطب،،
سألها أحمد أسئلة ليست بالساهله سدةً أنوف المتابعين من شدةٍ عفنتٍها قبل أن تخرج أجوبتها من فاه المسكينه الموجوعةٍ الموتورةٍ رشا وهي تًرشقُ بلقمٍ طُخمتٍها على شاشة الجزيرة لتحكي لعامة الناس عن مصدر أموال الجريرة المرتكبه بحق الشعب السوداني ،،،
أحمد يقول لرشا من يدعم أنشطة (تقدم) المعروفه بقوى الحريه والتغير المركزي (سابقاً) هذا السؤال لهو أحرُ من أسئلة مُنكر ونكير لكل جنجويدي هالك وعلى ذٍمته جُرمٍ وإثمٍ كل مظلومٍ من أبناء الشعب السوداني الذي وقع ضحيةً لفاقدي الضمير من مليشيا الدعم السريع وأذرُعٍها من السياسين مدفوعي الأجر نظير الصمت والتبرير لجرائم الإنتهاكات المتلاحقه!!
رشا تُحلٍق على جنبات البرزخ وتُجيب بكلٍ نحيب وألم بأن أموال العمل السياسي والنشاط الذي تقوم به (تقذم) هو مالٍ مدفوع من منظمات #كندية و#أمريكيه ؛؛ نعم هكذا أجابت بدون خجله ،، ليس هذا فحسب بل إن رشا عمدت على أن تتراشق وتتراقص وهي تُجاوٍب لتُبرر للمشاهدين الشاهدين على سوءٍ منقلبٍها وسعيها لستر سوءات من هُم معها من عمايا البصر والبصيره لتقول بأن هذه الأموال دُفٍعت لنا لنتمكن من إيقاف الحرب !!
لماذا تجرأة رشا وسولت لها نفسها المريضه المطخًمه بأموال العماله والإرتزاق على أن تتجاوز نباهة الشعب السوداني وحصافته وعُمقٍ وعيه وفهمهٍ المعهود حتى تتعمّد أن تُسيء له بهذا الشكل العجيب؟ هل تعلم رشا عوض بأن عوض الله تاجر البصل في سوق الله أكبر يعلم بأنها كاذبةُ شريره عميلةُ ومستأجره وموطوءه وموتورة الحال مكسورة الخاطر كما رآها الكل بكل وضوح وهي تنوح؟
ماهو المقابل؟ الذي ستقدمه (تقذم) لتلك المنظمات التي تدعم أنشطتها وماهي مكاسب تلك المنظمات حتى تدفع أموال العمل السياسي لمجموعه (تقذم)؟ لماذا لا تتشجع رشا لتُشجي آذان المستمعين المشاهدين بمطلوبات الأجر؟ هل تعلم رشا عوض بأن هذه المنظمات لاتدعم إلا بالمقابل ولا تدفع إلا لمن يُنفذ لها أجندتها ولا تُريد بالسودان خيراً سوى تدميره وتدمير إنسانه وإستغلال موارده ومحو إستقلاله هذه المنظمات هي بالأصل صورة جديدة لمشروع الإستيطان والإستعمار والإطهاد والاستعباد وهي بوابة من بوابات الشيطان الصهيوني الأمريكي بمشروعه المعلوم لكل زي عقلٍ حصيف””
لتعلم رشا ومن معها من (المتقذمين) أن هذه المنظمات لا ترعى مناشط (تقذم) حُباً في وجه حمدوك القبيح ولا لأجل وجهك المترهل بل لأجل ماتقومون به من إستغفال وغضٍ للطرف عن جرائم مليشيا الدعم السريع وحُلفائها من مرتزقة أفريقيا وأثيوبيا وجنوب السودان ومالي وتشاد التي أُرتٍكبت وما زالت تُرتكب في حق السودان وشعبه ،، هذه المنظمات تمنحكم أجر الصمت على مئات الأرواح التي أُزهٍقت والمنازل التي أُغُتُصبت والملائين التي هُجٍرت والمؤسسات التي هُدٍمت والحرائر اللواتي أُغتُصبن وهُن عفيفات طاهرات ،، هذه المنظمات تدفعُ لكم لا لأجل إعجابها بخارقات خالد سلك وياسر عرمان وجعفر حسن الحيران بل لموارات خُروقات أذرعها العسكرية وتجاوزاتها المُرتكبه في حق الشعب السوداني ،، لتعلم رشا عوض بأن حديثها أسوء حديثٍ يقوله (إبن بلد أو إبنة بلدٍ) أصيل شرب من نيله وعلم عظمة إنسانة ونظافة يده وعفةٍ قلبة ولسانه من أن يكون أجيراً لمنظمةٍ أو دولة !!
مثلُكٍي يارشا أجره الحقيقي أن يُحقن بالسُم حتى يتعذب ثم يموت !!
أخيراً أقول !!
لقد كان اللقاء جميلاً لأنه (أجمل) خيبة رشا عوض و(تقذم) وفضحها شر فضيحه ،، وبيّن نصاعة إبتسامة خالد الاعيسر التي لخصت حال كل مشاهٍد لذلك اللقاء الذي أُلقيت فيه مجموعة (تقذم) في سلةٍ التاريخ إلى الأبد !!
شكرآ رشا عوض على هذه الإفادات المُفيده على شطر التاريخ فمازالت أقلام الشعب تكتب عن تاريخ سواقط أبناءها ،،، فما أروع سقطات لسان الحالمين والحالمات حوامل الفنادق عبدة أموال المنظمات!!
بئس الإنجاب ياعوض !!
#الجيش_السوداني
#معركة_النصر
#بقاء_الدولة
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#قحط_عميله
#كفاح – نيوز
#المقاومة_الشعبية_هي_الحل
#المقاومة_الشعبية_مطلب_شعبي
#التعبئة_العامة_مطلوب_الساعة
#شعب_واحد_جيش_واحد