الحكيم السوداني يكتب : *مخالف ي قطيع … لا صوت يعلو فوق صوت المعركة*
كانت البداية:
*(مخالف يا سعادتك و محل رهيفة تنقد…)*
ليذهب محالا للمعاش تطبيقا لقانون القوات المسلحة..
ليسدل الستار ب :
*(مخالف يا “قطيع تنابله لا للحرب” و لا صوت يعلو فوق صوت المعركة…)*
ليذهب مترقيا لمعاش الخلود مع النبيين و الشهداء الصديقين..
شهادته جاءت داوية لتشكل ملامح الجيل الجديد ..
و تجعل لكل من مثله في الجسارة و الفداء أيقونة تلقف كل ما يأفكون من ايقونات و يسجد بعدها شباب مستقبل السودان لله ساجدين قائلين :
آمنا برب العالمين ، رب موسى و هارون و محمد صديق.
……
#منصة_اشواق_السودان