منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
*رقيُّون .. تكبر و تجينا في الصالون .. قصة حقيقية من مآسي الحرب ...* كتب : ✍ د. محمد صالح الشيخابي *اتفاقية الدفاع المشترك،، من "التحذير" إلى "الردع".* *هل يعيد النيل والحدود والمرتزقة، صياغة معا... *ناظر عموم الجعليين يهنئ الشعب السوداني بذكرى الاستقلال ويؤكد: وحدة الأمس سلاح اليوم في معركة الكرام... زاوية خاصة نايلة علي محمد الخليفة *مشروع العلمنة وتفكيك القيم من المواكب إلى المسارح* زاوية خاصة نايلة علي محمد الخليفة *خطاب كامل إدريس رؤية سلام تصطدم بثوابت السودانيين وتتجاهل د... تقرير اسماعيل جبريل تيسو :  *اجتياح كادقلي والدلنج،، "حلم إبليس في الجنة"..* *الجيش يطمئن ال... *عادت إلى البلاد بعد مشاركتها في المنتدى الروسي الأفريقي،، د. لمياء عبد الغفار،، حصاد الرحلة..* تقرير اسماعيل جبريل تيسو :  *بلطجية عبد الرحيم دقلو و استغلال النفوذ خارج القانون*  *السلام الذي لا يُستفتى فيه الشعب… سلامٌ ناقص الشرعية* بقلم د. إسماعيل الحكيم *ما بين تسقط بس و بل بس... الشوارع لا تخون* ✍كتب / حسن البصير

اشرف خليل يكتب : (والأمة مجتمعة)!.

0

اشرف خليل يكتب :

(والأمة مجتمعة)!.
—————
تخرج الحرب اسوأ ما في الناس وكذلك احسن ما فيهم..
ولذلك لا عجب ان حربنا هذه لخبطت (الكيمان) و(الكيزان)..
تلك التبدلات تحكمها قوانين أخرى ليست كتلك القوانين الظاهرة والبسيطة التي تعرفها ونتداولها على نحو مُستسهل ومخل..
في كل (كوم، كوز) و(الكيزان) أنفسهم انقسموا (أكوان) و(أكوام)..
فمن سيدخل الجنة ومن سيورد التهلكة؟!..
يوم القيامة لن تكون هناك رايات..
(وكل آتيه يوم القيامة فردا)..
لن تكون هناك ميزة تفضيلية لأصحاب (كارنيهات) عضوية الأحزاب والجماعات والفرق والنحل..
لا تستغربوا إن رأيتم يوم القيامة (بكرى الجاك) وقد نجا..
ففي الرجل بعض الأنسنة والصدقية والإحساس بالاهل والناس والعير والنفير..
(نفحة كدة)..
هنالك (ما ورائيات) لا تبصر بالعين المجردة..
ثمة ضمير (مندسي) في كلام هذا الرجل..
(سِّنة كدة ويبقي عندو كرامة)..
لكم ان تتعجبوا وتندهشوا لو فعلتها (رشا عوض)..
▪️في هذه الحرب ذهب (حسبو محمد عبد الرحمن) إلى حيث ينتمي وكذا فعلت (ساندرا فاروق كدودة)!..
رغم أن منطق (الروح الشريرة) يحط في خانة الاتجاه المضاد لخط ومسار طليقها (امجد طلعت فريد)..
لكنها عرفت ولزمت..
▪️التزم (مسار وكاشا وعلي الحاج وصافي النور) المنزلة بين المنزلتين..
علي الاقل ظاهريا ..
وحتى الآن..
لكن أدوارهم لا تقل ضراوة عن دور (خالد سلك) ومن معه من راكبي (الحافلة 14) راكب صبيحة الانقلاب..
▪️وعندي (مريود) الذي انتقل بزاوية حادة إلى معسكر (الجنجويد) افضل من أصحاب المسافات الرمادية..
افضل من صديقي (بندة) و(ع م) ونحوهما من الناس الذين وقفوا مع الجيش علي حرف..
ينتظرونه من خلف كل انكسار واخفاق وهزيمة..
مريود واااااضح…
فهو يصرخ (ان شاءالله ما تتلتق)..
ليس من طين ليبني..
لا يريدها إلا حريقا..
(كيتا في ذلك الشاكوش)..
(بيلو) نفسه بعدما خرج من الجيش ما كعب!..
بيلو داخل الجيش اسوأ..
والعجب انني سمعت عبارة:
(لو الحرب دي ماغيرتنا، مافي فايدة)!..
سمعتها من مافون كبير..
أخرج كل ماله وعرباته بواسطة الدعم السريع..
اشتري منهم وباع …
وبينما تدور ماكينات مصانعه في مناطق آمنة يحميها الجيش والشعب، يرفض ان يدفع (مليم أحمر) مما عليه من التزامات تجاه الدولة والناس بحجة الحرب!.

*أشرف خليل*

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.