منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

عمر كابو يكتب: *متلازمة الدعارة قولاً وفعلاً ومنطقاً عند (المتقزمة)٠٠٠*

0

كابوية

++ تلهث تسابق الزمن من أجل تقديم نفسها ((المتقزمة)) الأولى سفالة في كل شئ قولاً وفعلاً ومنطقاً حتى إن مثل ذلك قمة الاسفاف والانحدار والسقوط …

++ هي بلا سقف من قيم أو تقاليد تحميها أو تصون شرفها حتى وهي تكتب حين تكتب بابتذال كتابة تدينها وتدين ((تقزم)) شاهدة على نفسها وعليها بأنهما خدم في بلاط المنظمات الأجنبية المشبوهة يقتسمون أموالها الحرام في نهم تحت لافتة كتب عليها : ((ممارسة الخيانة والعمالة والدعارة بشفافية))…

++ ففي لحظة اضطراب وزلزلة أثبتت البارحة علي نفسها تهمة استلام أموال من منظمات أجنبية دون أن تبرر للشعب السوداني ما المقابل الذي تدفعه تقزم إلي تلك المنظمات الأجنبية مقابل الإغداق عليها بهذه الأموال الطائلة ؟؟؟!!!

++ إن سلمنا جدلاً بصحة ((فريتها)) أن المؤتمر الوطني استلم أموالاً لتشييد داره من الحزب الشيوعي الصيني مقابل إعفاء الشركات الصينية من المسؤولية الإجتماعية فإنها تكون قد وضعت نفسها في حرج شديد أمام الرأي العام الذي ينتظر منها تمليكه الحقائق كاملة عن الخدمات التى قدمتها (تقزم) لتلك المنظمات الأجنبية..

++ لو أنفق المؤتمر الوطني ملء الأرض ذهباً لانتزاع مثل هذا الاعتراف من هوانات قحط لما تمكن الوصول إلى ما قالت به هذه الصفيقة الوضيعة.. لقد أنطقها الله الذي أنطق كل شئ بالحقيقة كاملة جلية بكل هذا الوضوح حقيقة الخيانة والتخابر ضد وطننا الحبيب…

++ هم لوحدهم من يثبتون قذارتهم ودناءتهم وعمالتهم باستلامهم أموالاً شخصية فقد فعلها من قبل العميل الخائن حمدوك يوم أكد أن مخصصاته تأتيه من لندن شهرياً هو وأعضاء مكتبه ،،اعترف بذلك دون أن يطرف له جفن…

++ على رموز المؤتمر الوطني من باب الوفاء أن يتقدموا بجزيل شكرهم لهذه الحمقاء وهي تبرئ ساحتهم من استلام أموال لحساباتهم الشخصية في وقت تشير أن جل الأموال التي جاءت من الخارج عبارة عن هدية من الشيوعي الصيني لبناء دار للمؤتمر الوطني الحزب لا علاقة لرموزه أو منسوبيه بها…

++ كل تصريح يدلي به صرصور من صراصير قحط ((الله يكرم السامعين)) يزيد من سخط الشعب السوداني وسخريته وعداوته لهم حتى تمنينا ألا يصمتوا البتة…

++ من علم هذه ((المهترشة)) الكتابة وهي (سكرى) قد أضر بها وب((تقزمها))…

++ هذه ((المهترشة)) أدنى من أن يرد عليها لأنها تكتب بأسلوب ((الوداعيات)) التى طالعناه في ((الفلكلور)) السوداني؛؛ لكن ما قالت به مثل هدية السماء ما كان لنا إلا أن نتلقفه مع عظيم الامتنان لحمقاء مثلها…

++ شكراً لها وهي تطلق على تقزم رصاصة الرحمة وتشيعها لأضخم مكب نفايات ((كوشة معفنة)) مستودع الخونة الأنذال التافهين…

++ هذه (الرشا) أخطر علي (تقزم) من ((البراءيين))…

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.