منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
رجال حول القوات المسلحه 5 عميد م د. محمد الزين محمد أحمد يكتب : *رجلٌ في مهب التحديات :* *صمودٌ لا ... *"هنا ستموت":* *‏جرائم حرب مروعة: تحقيق الغارديان يكشف فظائع مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) 6/6* *"هنا ستموت":* *‏جرائم حرب مروعة: تحقيق الغارديان يكشف فظائع مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) 5/6* *"هنا ستموت":* *‏جرائم حرب مروعة: تحقيق الغارديان يكشف فظائع مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) 4/6* *"هنا ستموت":* *‏جرائم حرب مروعة: تحقيق الغارديان يكشف فظائع مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) 3/6* *"هنا ستموت":* *‏جرائم حرب مروعة: تحقيق الغارديان يكشف فظائع مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) 2/6*‏ *"هنا ستموت":* *‏جرائم حرب مروعة: تحقيق الغارديان يكشف فظائع مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) 1/6* زهر فضيل تكتب : *‏الشر القادم من ‎الإمارات.. إلى ‎الجزائر و السودان* ابراهيم عثمان يكتب : *تسويق العدوان لا نفيه!* إبراهيم مليك يكتب : *دور الواجهات الدينية والإجتماعية فى إفشال مخطط تفتيت السودان*

أفق جديد  توفيق جعفر يكتب: *(لابد من إصلاح حزب الأمة ..!)*

0

أفق جديد
توفيق جعفر يكتب:

*(لابد من إصلاح حزب الأمة ..!)*

أصبح السودان كله، قاب قوسين من التشرزم، بأمر قوي خارجية متربصة به، تحيط به المؤامرات، تدافع الأكلة على قصعتها ..!
يبذل مال، وتجند دول؛ لتفتيت البلاد أيدي سبأ ..!
فالساحة السياسية، كانت تشغلها الاحزاب، ومهما قيل من ضعفها، أو أثر التقليد عليها، فقد أبعد الحزب القبلية، وركل خطاب النعرة، وأستقوي بتأسيسه؛ لكن ما يتعرض له حزب الأمة هذه الأيام من هجوم ومقالات مضادة، يضعف الممارسة السياسية الكلية؛ فتتقوي هياكل القبيلة، وتعود الفتنه، لما تقودنا القبيلة، تعود الصراعات الجهوية؛ فيوهن عود الوطن، لابد من اعادة حزب الأمة الي دائرة الضوء من جديد ..!
ولنرحب بحديث مريم الصادق المهدي، وعودتها الي العقل والوطنية، مهما فعلت ..!
ان اعادة حزب الامة؛ لجماهيره المتكاثرة في دارفور يعني تقوية الجدار الوطني؛ وتعني ازكاء السلم والأمن القومي؛ والاجتماعي ..!
فحزب الأمة ظل مؤسسة وطنية تمارس العمل السياسي؛ لا يضرها اذا انحاز رئيسه المكلف لهوي علماني؛ وفتنه علمانية مستعرة؛ واستجاب برمه لمخطط معادي لقطع شرايين الوطن؛ وازكاء روح الخلاف؛ والتشظي ..!
انقذوا حزب الأمة؛ لأنه اكبر حزب سوداني بحسب نتائج آخر انتخابات برلمانية ١٩٨٦م ..!
تشظي حزب الامة كما نراه خسارة سياسية ووطنية جامحة؛ فما هو بديله السياسي؟
غير الصراع، المؤدي بالوطن كله إلي مكان سحيق ؟
ادعموا القيادة الوطنية فيه؛ مهدوا له ضمانات العودة الي الوطن؛ حتي لا يمثل غيابه كركن اصيل في الممارسة السلمية تحولا كبيرا لصالح خطاب القطيعة، وتسود بدله كيانات جهوية تدخل السودان ~ وبدأت علامات دخوله ~ الي وطن مقطع الاوصال؛ لصالح القوة الخارجية الباطشة؛ ولكن بأيدي بنيه ..!
jadmym65 @gmail. com
0112840650

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.