منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي

أشرف خليل يكتب: *(انا بحبك يا رشا)!.*

0

————
أخيرا “قحت” (ختت الكورة واطة)..
عزلت (رشا عوض) وعينت (بكرى الجاك)..
توقيت متأخر ولكنه خيرا من إلا يأتوا أبداً..
▪️رشا وهي (مارقة للربا والتلاف)، (مرقت في المقدر)..
بعد (الامام) لم يعد لديها ما تخسره..
لذلك تجدها زولة (فش غبائن سااااي)!..
وود الجاك عقلاني و(بخاف من القبيلة تلومو)..
لا يشبه (الجااااك) (بتاع النكتة)..
علي الاقل نظنه كذلك..
تذكرون أنه أول من (كشح الحلة) يوم ان ابدى امتعاضه من دخول الدعم السريع الى الجزيرة وحكي سر ما حدث..
ولعل الافتتاحية التي بذلها بالأمس مبتدرا مهامه كناطق رسمي بإسم تقدم تصلح (عربونا) جيدا لمجتهد لملمة الحكاية التي (صاتها) (الناشطون) على نحو لا يطاق..
بكري قال (سنواصل الجهود والاتصالات رغم البلاغات)..
وذلك هو (كلام العقل) أن كانت (تقدم) راغبة بلا تمنع في إنقاذ نفسها والخروج من وهدتها و(مخاطبة جذور المشكلة)!..
أما رشا الـ (لسانها متبري منها) و(عيونها بيضاء وكُبار) فلا تصلح إلا في (الكولن)..
و(حجة كولن كولن ب ت ث)!..
كما انها صديقة دائمة لشباك مرمى فريقها!..
وكثيرا ما صرخنا مع تقدم:
(التور خلوهو امسكوا بت عوض)..
والحق أنها ادخلت (ناسها) أكثر من مرة وبلا مناسبة في (كستبانة) واحرجتهم بل وأخزتهم!..
▪️المعلوم أن وظيفة الناطق الرسمي هي رفع الضرر وتبديد الشكوك وتوضيح الرؤية و(شفط الدهون)!..
ورشا بارعة في فعل العكس..
كمان جابت ليها (جضوم)!.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.