عمار النور يكتب : *لاءات البرهان الثلاثة … لا والف لا حتي نهاية التمرد وطرد اخر مرتزقة من البلاد …*
شواهد ومشاهد
نقطة سطر جديد
الخطاب الذي قدمه رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح عبد الرحمن البرهان للشعب السوداني بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك كان خطابا مغتضب وضافي وشافي اثلج صدور الشعب السوداني المكلوم وحمل الخطاب اللاءات الثلاثة لا عودة لما قبل 19 أبريل 2019 ولا عودة لما بعد 25 أكتوبر 2021 ولا عودة لما قبل 15 أبريل 2023م وهذا يعني لا عودة لحمدوك وعملائه ولا عودة للدعم السريع ومرتزقته ولا عودة لقوي الحرية والتغيير المركزية سابقا وتقدم حاليا أسوأ من حكمت البلاد هذه التواريخ والفترات من افشل الثوراث وفترات الحكم التي مرت بها البلاد والحقت بالبلاد الحرب والدمار والخراب لأن هذه النخب ليس لها رؤية لحكم البلاد وإنما رؤيتها العمالة والارتزاق وبيع الشعب السوداني في أسواق النخاسة واسواق ال دقلوا وارضاء دولة الشر الإمارات والكفيل بن زائد وبهذا الخطاب رسالة واضحة للأحزاب السياسية بالبلاد لا مجال لحكم البلاد الا عبر صندوق الانتخابات وما قبل الانتخابات فترة انتقالية قصيره يراسها البرهان بحكومة حرب وكفاءات وطنية مستقلة …
نقطة سطر جديد وهذه اللاءات يجب أن تتحول الي قرارات وتوجيهات لولاة الولايات المكلفين بمسح آثار ومخلفات ونفايات قحط ومن لم يفعل ذلك مهما عمل وانجز فهو فاشل ويجب ابعاده …
الولاة المكلفين اي والي مكلف ما قادر يبعد قوي الحرية والتغيير بأشكالها والوانها المختلفة غير صالح وليس جدير بالموقع فليذهب غير ماسؤف عليه …
اي والي مكلف ما قادر يحقق الأمن والاستقرار بولايته ويكشف الخلايا النائمة فليذهب بماء وجهه …
اي والي مكلف ما حارب الفساد وضيق الخناق علي المرتزقة والعملاء والخونة والارزقية والمطبلاتية لو جاب لبن الطير ماينفع …
اي والي مكلف في ظل ظروف الحرب ما فعل القوانين الرادعه وحسم التفلتات والمتفلتين وإزالة المظاهر السالبة اتخارج ساي …
كسرة اخير
دا ما كلامي دا رأي الشعب والرأي العام
انتهي زمن طق الحنك والحكي وانتهي زمن القيل والقال امسك لي واقطع ليك قوانين ومحاكمات وبل بس غير كدا تاني مافي
الشعب السوداني عاني وفتر ويحتاج الي حسم الأوضاع واعادة الأمور الي نصابها …