الحكيم السوداني يكتب : *المقرفون*
أتوا بالسليك مستشارا لحمدوك فنال بجدارة جائزة الوصف بالمقرف ، و رموا بسهم كنانتهم رشا عوض ناطقة رسمية ، فأدخلتهم في حرج بالغ مع الممولين فأقالوها ، ليأتوا بعدها ببكري الجاك ليقوم و في لقاء تلفزيوني بمطالبة الجيش السوداني صراحة بالإستسلام متخلصا من إسم الدلع ( لا للحرب ) …و أخيرا جاءت اسماء محمود محمد طه لتكمل الناقصة و تقدم التهنئة للدعم السريع بإنتصاراته العسكرية و الدبلوماسية و تطالب بمواصلة التحالف معه صراحة بذريعة القضاء على الإسلاميبن كأولوية تتقاصر دونها التضحيات مونا و تشريدا و نهبا و إغتصابا.
حقا مقرفون.
……
#منصة_اشواق_السودان