طارق محمد خالد يغرد :
*نعم .. وزير الدفاع .. وزيرالداخلية*
الفريق كبرون للدفاع …يكفي أنه نظيف اليد واللسان وكان ضمن اشباح ارض الميعاد (القيادة العامة )طوال سنتين ولم يركن بل كان شعلة من النشاط المحفز لرفاقه المحاصرين
صاحب اول مقطع يخرج من ظلمات القيادة في عيد الفطر
الفريق شرطة بابكر سمرة …تعاقبنا في المباحث في 2017م عندما ترقى لفريق ومفتشاً عاماً للشرطة ولم نجد في سيرته إلا كل خير وفهم للقانون والإدارة وبالقانون البحت ومعروف عنه أنه منفتح على الكل
ولا يغضب منه أحد ولديه سوابق عديدة بالمباحث الذي نجح أيما نجاح في قيادتها ووضع بصمته الخاصة حتى بعد احالته للتقاعد بالمعاش٠
الله غالب
