احمد هلالي ( دنقلا) يكتب : سلسلة (نيل وناس) الوثائقية …. فكرة منتوج إبداعي، بأساليب مختلفة..
احمد هاحمد هلالي ( دنقلا) يكتب :
سلسلة (نيل وناس) الوثائقية …. فكرة منتوج إبداعي، بأساليب مختلفة..
حينما قدم إلينا صاحب هذا المنتوج الإبداعي ضمن خارطة المرئيات،، المرعيات، بصبره واجتهاده لكونه محور رسالته لنيل درجة الدكتوراة قريباً،،،
أمجد محمد إبراهيم، وكما أعرفه عن قرب لكوننا من المؤسسين الأوائل لمؤسسة إعلامية كبيرة، قناة الشروق الفضائية السودانية والتي أثبتت نجاحا ملموسا في المحافل المحلية والدولية، وحصدت جوائز الإبداع من العام الأول،، وكان أمجد أحد فرسان الرهان مشتركا في حصد أكثر من ١٠ جوائز دولية لصالح الشروق،،
(نيل وناس) سلسلة وثائقيات، بزوايا إبداع غير مطروقة، كانت تجربتي معها، نهاية شهر يوليو ٢٠٢٤م،حينما أسر لي بهذه الفكرة، فكرة عمل منتوج بصري بشكل مختلف، لم تتعود عليه الساحة، وكانت المهمة الموكلة لي (باحث) لسلسلة الوثائقيات والتي خرجت للعلن بنفس خطوط الاتفاق، ومسارات العمل،
وأبحرت السفينة تمخر عباب الصعاب رغم ضيق ذات اليد، وشح المادة، رغم وفرة الأفكار والاستعداد لتقديم ما هو جديد ومختلف،
وكان اهم نقاط الالتقاء التي عمد اليها صاحب الفكرة والتخطيط (أمجد) وظني أنه نجح فيها، كما نجاح التجربة، عمد في بداية المشوار خلق أسرة إبداعية منسجمة، فيها خبرات الكبار، وعزم وهمة الشباب، إلى أن التفتت حكومة الشمالية، وتبنت الفكرة بذلكم التدشين المتسق والمتناغم مع كل ما هو مبهر وحديث،
أسرة نيل وناس أصبحت كما الإسم أسرة مبدعة ومنتجة ومستعدة لتقديم ما هو أضخم وأعمق وذو تأثير يفي بكل متطلبات العمل التلفزيوني في مثل هذه الظروف الإنتاجية،
،،،،
شكرة أسرة (نيل وناس)
شكرا أمجد،،
شكرا هلالي،،
شكرا شقاق،،
شكرا عبد الرحمن،،
شكرا وضاح،،
شكرا محجوب،،
شكرا أمواج الصباح للإنتاج الإعلامي، حائط الصد الذي لا يميل،
وشكرا حكومة الشمالية على هذا التبني لهذه السلسلة المرئية من وثائقيات (نيل وناس)
أحمد هلالي
باحث سلسلة وثائقيات نيل وناس،،،