بالواضح فتح الرحمن النحاس يكتب : المليشيا وإدمان الفشل . . . مسيراتهم إيذان بنهايتهم .. والخزي والعار متلازمتهم وأذنابهم ..!!
بالواضح
فتح الرحمن النحاس يكتب :
المليشيا وإدمان الفشل . . . مسيراتهم إيذان بنهايتهم .. والخزي والعار متلازمتهم وأذنابهم ..!!
*الهزيمة والإضطراب وأمراض الحقد والإجرام والخزي والعار تمثل تمثل (متلازمة) مليشيا الأوباش وأذنابهم من شتات (قحت وتقزم)، فهاهي المليشيا لاتجد بين يديها ما (يواسي) هزيمتها غير أن تطلق (مسيرات طائشة)، لتدمير المرافق (الخدمية الحيوية) وقتل الأبرياء وتحسب ذلك نصراً وماهو إلا (إيذاناً) منها بحلول أجلها و(نهايتها) التعيسة التي تستحقها، ليكتب التأريخ علي شواهد مقبرتها أنها (أحقر وأضل) مجموع من الوحوش التي لامكان لها بين البشر، ولن يضر كيدها أحداً فكل من قتلتهم من الأبرياء (شهداء) عند الله بإذنه تعالي، أما قتلاها فهم بحول الله وعدله في (نار جهنم) وما اأشده من عذاب ينتظرهم، ولن تسقط من (الذاكرة الوطنية) قتلهم للأطفال و(تعذيب وتجويع) المعتقلين والتدمير والسرقات، ولاتسامح معهم بل (القصاص الرادع) حتي ينزل الشفاء علي صدور شعبنا..!!*
*أما قتلهم شنقاً تلك المعلمة (الوقورة الشهيدة)، فسيقابله (الرد القاسي) من شرفاء الأمة في الجيش وبقية الفصائل المقاتلة فلن يذهب دمها (هدراً) أيها الوحوش الأراذل…ولستم وحدكم ياقتلة من ينتظره العقاب، فكل (أذنابكم) في (قحت– تقزم) وغيرها سينالون (العقاب الرادع) من الشعب، فهم ووحوش المليشيا سيان و(شركاء أصيلين) في كل جرائمهم منذ بداية الحرب وحتي الآن، فلا تنازل عن ملاحقتهم و(محاكمتهم) وكما توقع كل (شرفاء الوطن) فلايملك الأذناب (الجرأة) ليستنكروا شنق المعلمة، لأننا نعلم أنهم تم (تخديرهم) بأموال الحرام وتم إستعبادهم في بلاط المليشيا والكفيل الأجنبي، ففقدوا الرجولة وشهامة اولاد البلاد فيااابؤسكم..!!
*أما هؤلاء الجرذان الذين يهددون بأستهداف الشمالية ونهر النيل، فنقول لهم جربوا (كان تقدروا)، فكما تم سحقكم في الجزيرة والخرطوم وصحاري دارفور، فذات المصير الأسود في إنتظاركم علي ارض الشمال والنيل، فجعجعتكم ماهي إلا خراج الروح وإقتراب جثامينكم من مقبرتها..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*