التطاول على الجيش السوداني وسيادة الدولة امر لابد من السلطات العليا في السودان أن تتخذ فيه موقفا صارما يعيد هيبة الدولة وسلطتها.وايا كان هذا التطاول على الشرطة والجيش وحتى القوات النظامية بصورة عامة فلابد من ايقاف هذه المهازل حتى ننعم بسودان امن ومستقر.فالدعامة والقحاتة وكل الخونة يسعون لتدمير السودان من خلال اضعاف الجيش وهذا مالايسمح به الشعب السوداني الذي ادرك انه لابديل للقوات المسلحة الا القوات المسلحة وذلك من خلال ماشاهدوه وعايشوه من المليشيا من قتل وسرقة واغتصاب وتهجير قسري . فلذلك اذا اردنا ان تكون لنا دولة اسمها السودان لابد ان نتمسك ونقف خلف القوات المسلحة السودانية والقوات النظامية الاخرى رغم الانسحابات التي يعملها الجيش وذلك حسب علمي المتواضع انها تقديرات يعرفها الجيش جيدا ولانعلمها نحن كمواطنيين عاديين.فالدول العظمى والمتقدمة والتي تتحدث عن الديمقراطية وهي بعيدة عنها بعد المشرق والمغرب اذا تحدث احد مواطنيها بشر واساءة للجيش او القوات النظامية الاخرى فأنه بالتأكيد سليقى حتفه المصيري.فالشعب السوداني قال كلمته انه لاتفاوض في جنيف اوجدة او المنامةمع من اغتصب وقتل ونهب وفعل كل قبيح مع الشعب السوداني..
بدور قسم الله كوكو…..نيودلهي.
….
#منصة_اشواق_السودان
