منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
رمضان محجوب يكتب : *أقنعة "أبوبكر الشيخ"....!!!* توفيق جعفر المكابرابي يكتب : *في نقد مشروع الحداثة : (محمد عبد الحي : يضيء مشروعه المعرفي الإبداعي ... توفيق جعفر المكابرابي يكتب : *في نقد مشروع الحداثة : (محمد عبد الحي : يضيء مشروعه المعرفي الإبداعي ... تقرير: إسماعيل جبريل تيسو : *صورة نميري والشيخ زايد تداولها ناشطون،، الذكريات تفضح المواقف،، الإمـا... عادل عسوم يكتب : *يا أحرار العالم، إن لِجنوب أفريقيا يَدٌ سَلَفَت وَدَينٌ مُستَحِقُّ* عادل عسوم يكتب : *وتدبرات رمضانية .. العام 14وقفات46.. اليوم العاشر.. ذكريات أول رمضان لي في مكة ال... عادل عسوم يكتب : *وقفات، وتدبرات رمضانية .. العام 1446 اليوم التاسع .. التسبيح رفيق الصيام في علو ا... خبر وتحليل عمار العركي يكتب : *_الكنابي، ميناء سواكن، تحرير الأسرة المصرية: حرب الروايات لاستهداف ا... وجه الحقيقة | إبراهيم شقلاوي *أقنعة الموت: دراما التحولات الاجتماعية والسياسية.* د. أحمد عيسى عيساوي يكتب : *لجان الكرامة*

بالواضح فتح الرحمن النحاس يكتب : *الله أكبر….الجيش وصل….* *الفرق بين الطمأنينة والخوف….* *ورسائل حاسمة من البرهان..!!*

0

بالواضح
فتح الرحمن النحاس يكتب :

*الله أكبر….الجيش وصل….*
*الفرق بين الطمأنينة والخوف….*
*ورسائل حاسمة من البرهان..!!*


زغاريد الفرح الممزوجة بالدموع والتكبير والهتاف التي يستقبل بها المواطنون الجيش وبقية فرسان الكرامة كلما (حرروا) منطقة من رجس المتمردين الأوباش، ثمثل (أعظم تعبير) عن الفرق بين (الطمأنينة) التي يمنحها هؤلاء الأبطال للناس وبين (الخوف) الذي يزرعه الأوباش في النفوس كلما حلت (قطعانهم) بأي مكان…بل هو أعظم (إستفتاء شعبي) يضع علي عاتق الجيش والفرسان الأبطال (واجب إبادة) هؤلاء الوحوش الذين تجردوا من (الأخلاق والإنسانية) وتطبعوا (بأقذر الصفات) ومظاهر (الوضاعة والإنحطاط) فغدوا مجرد كائنات يتحتم (تدميرها) فلايبقي لها (وقع قدم) علي هذه الأرض الطيبة، ولو كان هنالك ماهو (أقسي) من القتل لاستحقوه، ونسأل الله أن يكون مصيرهم (الدرك الأسفل) من نار جهنم فلاموت لهم فيها ولاحياة بل عذاب أبدي..!!*
*أما الأذناب والعملاء مدفوعي القيمة، فهم أيضاً في حاجة لأن يتمعنوا في (فيضان الفرح) الذي يغطي كل السودان تجاه إنتصارات الجيش وفرسان الكرامة الآخرين، كان سيفهم هؤلاء الأذناب العملاء والرهط في (متحور قحت) وأشباههم، كم هم في (خبال وضياع)، وكم كان سقوطهم في (فخ خيانة) الوطن والشعب والجيش (مهلكاً) لهم و(مودعاً) لهم قاع التأريخ فلاذكري لهم ولا رفيق غير (لعنات) يتوسدونها (مخادع) من الخيبة والعار، أما أن يفكروا مجرد التفكير في (الولوج) مرة أخري للساحة السياسية، أو يتواصلوا في (الخفاء) مع منسوبين للدولة، أو يظهروا في ملامح (العون) للسودان أو (تُغدق) عليهم أموال (الإرتزاق)، فذلك كله (بضاعة كاسدة) لن تدر لهم دخلاً، فكل ساحات الوطن (مغلقة) في وجوههم وتم (ركلهم) بعيداً عنها..!!
*ومن الرئيس البرهان رسائل (حاسمة وقاطعة) بألا مكان في السودان لهؤلا الشراذم والاذناب العملاء والمطبلاتية و(كبيرهم حمدوك) الذي علمهم (السحر)، فقد قضي الأمر، و(نسف) البرهان حلم كل (حالم) منهم بالعودة، وإنها الهزيمة الكبري التي يتجرعونها الآن (بحسرة) ويشاركهم فيها (أفاعي المؤامرة) في الخارج الذين فسدت مساعيهم وعقولهم، و(أهدروا) أموالهم في خدمة شياطينهم فما ورثوا منها غير الخسران المبين في الدنيا…وفي الآخرة بإذن الله العذاب العظيم المقيم..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.