منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
*القائم بأعمال سفارة السودان بتشاد يثمن انتصارات الجيش، ويبشر بعودة قريبة للاجئين إلى السودان..* *ولاية النيل الأبيض : أدوار بطولية للشباب في معركة الكرامة و الوالي يؤكد انهم المرتكز الأساسي لنهضة ... *ولاية النيل الأبيض : المجلس الأعلى للثروة الحيوانية والسمكية تعول عليه الدولة في زيادة الدخل القومي... *ولاية النيل الأبيض : اللجنة العليا لرعاية جرحي ومصابي معركة الكرامة تبحث ترتيبات دعم مستشفيات الولا... *ولاية النيل الأبيض : بنك ام درمان الوطني و دفع عجلة الاقتصاد والتنمية* كوستي - متابعة بخيت بقادي *ولاية النيل الأبيض : النقل النهري - جاهزية في إنعاش حركة التجارة الحدودية ودعم الاقتصاد الوطني* كوس... *ولاية النيل الأبيض : شركة التأمين الاسلامية تؤمن على برامجها في تأمين الأصول الثابتة و المتحركة ودو...  وجع الحروف  ابراهيم أحمد جمعة  *محلية شيكان: (البان جديد)* *ثلاثية: (الفقر والجهل والمرض)* 1 وجع الحروف أبراهيم أحمد جمعة *الصياد* *(نجاض أم جربة وكشكشة الترير)* 4 *ولاية الجزيرة محلية شرق الجزيرة - افراح بلا سلاح تنطلق من قرية ود الأمين شرق رفاعة* خالد توير_رفاع...

عمار العركى يكتب خبر وتحليل *سوق دقلو ، فرع الإتحاد الإفريقى*

0

* ارتفعت سقوفات وآمال الخرطوم افى المطالبة بحقوق السودان داخل الإتحاد الإفريقي إبان آخر زيارة لرئيس.مفوضية الإتحاد الأفريقى، (موسى فكى) للسودان فى فبراير 2023م ، والتى سبقت انعقاد القمة (36) المقررة فبراير من ذات العام بأديس ابابا ، حينها كتبنا مقالنا التحليلي بعنوان (الخرطوم ،،، وعصاة موسى) وقلنا طالما هذا الرجل ممسك بدفة الأمور داخل الإتحاد الإفريقى لن (تقوم للسودان قائمة ) ، وقلنا أن (موسى فكى) يستثمر ويبيع فى مواقف الإتحاد الإفريقى لصالح دولة المقر و رئيسها (أبى أحمد) وهندسة قرارات الإتحاد على مقاسه حيال مصالح بلاده فى آراضى الفشقة و سد النهضة و حرب التقراى ……. الخ
* قلنا بأن ( أبى أحمد) لعب دور السمسار والمهندس لصفقة شراء (موسىى و عصاته ) التى يتوكأ عليها في الخرطوم – السفير المغربى
محمد بلعيش- لصالح (حميدتى)، و يهُش بها (أغنام قحت) داخل (حظيرة حميدتى ) التى.بداخلها كل انواع الدواب ،هذا من جهة ، ومن جهة أخرى يلوح بعصاته فى وجه ” البرهان والجيش السودانى ” ويضغط لصالح تحالف ( الراعى والأغنام ) تحت مظلة لجنة.المطرود لأحقا (فولكر) الثلاثية التيسيرية.
* وقد صدقت توقعاتنا فى تلك الزيارة التى كانت إجتماعاتها بروتوكولية مع وزير الخارجية “على الصادق” ورئيس مجلس السيادة “البرهان” ، بينما كانت عملية ترتيبية مع الدعم السريع (حميدتى) وقحت المركزى (برمة ناصر) ، وبحث معهم السُبل الكفيلة لحمل (البرهان) التوقيع على الإتفاق السياسى الإطارى.
* وكأن (موسى) بيده عصا الأكسجين السياسى ، وهو ذاته موسى “(المفوض) لقبض روح السودان وكتم أنفاسه وتجميده فى ذاكرة الإتحاد الإفريقى السمكية التى تنسى او تتناسى بسبب التحيز والمحاباة دور السودان الرائد فى افريقيا والمؤسس للإتحاد الإفريقي ، الذى لم ينال رئاسته ولو لمرة ، فى نسخته الجديدة التى مضى عليها 21 عاما،.
* اما لقاء رسُل التأمر على السودان ( موسى و يوسف) ، الذى هاجت وماجت لأجله خارجيتنا من خلال بيان ” الرفض والشحب” ، فهو لقاء عادى جدا ، وأكثر من متوقع ، فالتشادى موسى فكى دعامى الهوى والهوية ، تم ” شراؤه ” بثمن يضمن له حياة معاشية تفوق كل عوائد وفوائد خدمته بالاتحاد مثله مثل بعض . زعماء ورؤساء إفريقيا وصانعى القرار في الاتحاد الإفريقى الذى اصبح سوق دقلو فرع الإتحاد الإفريقى.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.