منصة السودان الأولى
التواصل الاجتماعي
آخر الأخبار
د.إدريس ليمان معقباً على حسنين: *حقاً بناء الوطن فرض عين .. وما أجملك يا حسنين ..!!* *تقرير ميداني يرصد تقدم القوات المسلحة التصدع المليشيا في محوري دارفور وكردفان* *نقابة المحامين السودانيين تستنكر وتدين الحملات الإعلامية المغرضة التي تستهدف النيل من سيادة السودان... *وكيل وزارة التربية والتعليم والوفد المرافق له يصل ولاية الجزيرة متفقدا سير امتحانات الشهادة الثانوي... *تأشيرة مقابل الموت… و100 مليار في جيب موظف!* *كوداويات* ✍️ محمد بلال كوداوي وجه الحقيقة | إبراهيم شقلاوي *الداخلية: تحديات الأمن واستعادة الثقة* *ردًا على مقال الأستاذ محمد وداعة “الشفشفة.. مستمرة”* *كوداويات* ✍️ محمد بلال كوداوي * اتحاد المرأة بولاية النيل الأبيض يشارك في عمليات البناء والأعمار في كافة المحليات*  كوستي /متابعة ... *والي النيل الأبيض يستقبل مفوض العون الإنساني الاتحادي الزائر للولاية للوقوف على الوضع الإنساني وترت... *التأمين الصحي بالنيل الأبيض يستعيد خدماته التأمينية في عدد من المراكز الصحية الغير مباشرة بالوحدة ا...

بكرى المدنى يكتب: *سودانيات يحفظن القران الكريم كاملا في 99 يوم!!*

0

*شاعديناب – مهرجان القرآن هنا والآن*
*إن كان حفظ القران كاملا إنجاز فإن حفظه في ٩٩ يوم اعجاز لا يقدر عليه من بعد توفيق الله إلا أصحاب الإرادات الكبيرة*

*الدكتورة آمال عبدالسلام -امراة من نساء بلدنا -صنعت ذلك الاعجاز لما دفعت للحياة والناس ب٥٤ حافظة للقرآن الكريم في ٩٩ يوم !!*

*كان الوقت عصرا بمسجد شاعديناب العتيق نواحي الدامر وللمسجد وشاعديناب والدامر قصة نعود اليها*

*في عصر شاعديناب تحرك طابور الحافظات – ٥٤ حافظة- لكتاب الله من البنات والسيدات اللائي حفظن القران كاملا في هذه المدة الوجيزة -٩٩يوم*!!

*الدكتورة آمال عبدالسلام تقول إن طريقة الحفظ هذى جاءت بها من أحد مشايخ المملكة العربية السعودية ولقد لاقت نجاحا كبيرا ولله الحمد*

*ليت الإخوة في جامعات نهر النيل -وادي النيل -شندي أو جامعة الشيخ عبدالله البدري يقومون بإعتماد طريقة حفظ القران في ٩٩ يوم واعتماد الدكتورة آمال عبدالسلام مسؤولة عن هذا المنهج حتى يصبح عندنا مجتمعا كاملا حافظا للقرآن الكريم في أيام معدودات!!*

*لم يكن الحضور الرسمي مناسبا للمناسبة -في تقديري -فحفظ ٥٤ فتاة وسيدة للقران الكريم كاملا في هذه الفترة الوجيزة يستحق تكريما اكبرا ولا تزال الكرة في ملعب الولاية ووزارة الرعاية وببركة هؤلاء الحافظات المبروكات نكرم ونحفظ وننجو !!*

*مسجد شاعديناب والذي من خلوته كان الإعجاز منبر مبادرات كبيرة من قديم وأشهرها على الاطلاق حملة إغلاق دور الخمور والدعارة في المديرية الشمالية أيام الرئيس الراحل جعفر نميري وذلك لما ضغط المسجد المذكور على مجلس الحكم الإقليمي حتى تحقق له ذلك*
*مسجد شاعديناب العتيق كان ولا يزال مجلسا و منبرا و مجمعا وملتقى لأهل الحي العريق أكثر منه مصلى للجماعة ولا غرو فعلى بعد خطوات منه مرقد الشيخ حمد راجل درو ضمين الدامر وجد الشيخ المجذوب الذي دمر من شاعديناب للدامر*

*انتهى مهرجان القران بشاعديناب والذي قدم ٥٤ حافظة للقران -لم تقدم شاعديناب هاتفة في الفارغة ولا عارضة بلا ازياء وللفضل من بعد الله ومجهودات الدكتورة آمال عبدالسلام للشيخ عبيد محمد على الذي ظل يؤم مسجد شاعديناب العتيق لنحو نصف قرن من الزمان وكان وراء غالب المبادرات الحية ولا تزال ولقد نال تكريما يليق به يوم مهرجان القران ونرجو له المزيد خاصة وأنه من أطول أئمة المنطقة عمرا في المنابر مد الله عمره في بالطاعات و الصالحات ومتعه بالصحة والعافية*

#منصة_اشواق_السودان

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.