اشرف خليل يكتب: *لا منزلة بين المنزلتين!.*
تبعا لنظرية (البيرقص ما بغطي دقنو) فإن منهج التفكير الذي تمارسه اسماء محمود محمد طه والجمهوريون هو الاجدي والافضل للتعامل مع ملف مشكل الحرب في السودان..
التصالح مع خياراتك هو الطريق الامثل لإحراز أي (تقدم)..
حينما تغطي دقنك فإنك (تشاتر) وتفارق (التآزر)..
ولن تكون علي علي هدي ولا طريق مستقيم..
تتأرجح أمام أي مفترق للعواصف والعواطف والمواقف والمؤتمرات..
انظروا للإشارات المتضاربة المتناقضة التي تنثرها (تقدم) للناس والحياة هنا وهناك..
لن يذهبوا الي اي مكان..
(محلك سر)..
وذلك قدر من يبني على رمال الأكاذيب جسورا مستحيلة من الاوهام..
(تقدم) نفسها لا تصدق (تقدم) فكيف تستطيع حمل كل تلك الجماهير على التصديق والتصفيق..
نعلم أن كلفة توحيد الوجهة والوجه والتوجه باهظة..
لكنها أفضل الآن من أي وقت قادم..
بدل (العولاق دا)..
(الفراسة بتعجب)!..
حتي ولواخترتم الجنجا (كـ”باكت” كامل)..
فلا شيء يعادل الاذي جراء فرط (الحربائية) والتلون وممارسة النفاق!..
ولتقولوا انها مرحلة انتقالية..
(ظروف وتعدي)..
لا توجد منطقة وسطى!..
يا (اسماء)..
يا (رشا) و(الجاك)!.
(اللون الرمادي دا ما احبوش)..
وبالسوداني:
(ما تبقوا رقراق)!.
……
#منصة_اشواق_السودان